الصفحه ٩٧ : أجمل منظرا منها ، وركابها يسابقون الخيل بها ، بين يدي الأمير ، رافعين
أصواتهم بالدعاء له والثناء عليه
الصفحه ١٢٥ :
مدخله خمسة أشبار
أيضا ، لأن له بابين ، حسبما ذكرناه أولا.
وفي يوم الجمعة
بعده وصل السرو اليمنيون
الصفحه ١٣٠ :
في بنائها جمال
الدين ، المذكور أثره الكريم في هذا المكتوب ، نحو الألف دينار ، نفعه الله بما
أسلفه
الصفحه ١٣٢ :
مصاب الرحمة
والبركات ، ومحل الموقف الاعظم بعرفات ، جعلنا الله ممن فاز فيه بالحسنات ، وتعرى
به من
الصفحه ١٣٦ : مغرب الشمس ، لأن الكعبة المقدسة في تلك الجهة منها. فأصبح يوم الجمعة
المذكورة في عرفات جمع لا شبيه له
الصفحه ١٤٢ : الى هؤلاء الاعاجم الاغتام ، نفعهم الله بنياتهم ، وقد فقد منهم في ذلك
المزدحم الشديد من دنا أجله
الصفحه ١٤٤ : يوم اثنتان وخمسة وأربعون يوما سعيدات مباركات ،
جعلها الله لذاته ، وجعل القبول لها موافقا لمرضاته
الصفحه ١٦٣ : الجمع الأنامي والأنعاميّ ، الذين لو وردوا البحر
لأنزفوه واستقوه ، فأنزل الله من سحب رحمته ما أعاد
الصفحه ١٦٦ :
عند صعود الحاج من
بغداد الى مكة دون ماء ، فأرسل الله من سحب رحمته ما أترعها ماء معدا لصدر الحاج
الصفحه ١٧٤ : لا يعتقدون أن لله
بلادا أو عبادا سواهم ، يسحبون أذيالهم أشرا وبطرا ، ولا يغيّرون في ذات الله
منكرا
الصفحه ١٨١ : من الأولياء
والصالحين والسلف الكريم ، رضي الله عن جميعهم.
وبأعلى الشرقية
خارج البلد محلة كبيرة بازا
الصفحه ١٨٩ :
البناء المزخرف الذي لا مثيل له. فما أرى في البلاد قيسارية تعدلها.
وللمدينة جامعان :
أحدهما جديد
الصفحه ١٩٧ : الله
بلد لا حسن لديه ،
ولا ظل يتوسط برديه ، قد اشتق من اسمه هواؤه ، فلا يألف البرد ماؤه ، ولا تزال
الصفحه ٢٤٩ :
ذكر مدينة عكه دمرها الله وأعادها
هي قاعدة مدن
الافرنج بالشام ، ومحط الجواري المنشآت في البحر
الصفحه ٢٥٥ : الى جهة الإسكندرية ، والله يعيده الى أيدي المسلمين ، ويطهره من أيدي
المشركين ، بعزته وقدرته.
عكة