الصفحه ٢٣٠ : المعتقلين أيضا ضرب
من العلاج ، وهم في سلاسل موثقون ، نعوذ بالله من المحنة وسوء القدر. وتندر من
بعضهم النوادر
الصفحه ٢٣١ :
مسلم ، فلم يزل
كذلك حتى توفي سمح الله له.
وهذه المارستانات
مفخر عظيم من مفاخر الإسلام ، والمدارس
الصفحه ٢٣٢ : . وكانت الأيام قد استمرت قديما بهذه الضريبة اللعينة
الى أن محا الله رسمها على يدي هذا الملك العادل ، أصلحه
الصفحه ٢٣٣ :
الاهل والاولاد
وتقرع سن الندم على زمن التضييع ، والله يوفق ويرشد ، لا اله سواه ، قد نصحت ان
ألفيت
الصفحه ٢٥٤ : ، نسأل
الله عزوجل أن يثبتنا بالقول الثابت في الدنيا والآخرة ، ولا يعدل بنا
عن الملة الحنفية ، وان يتوفانا
الصفحه ٢٦٩ :
للأكفان ، فتفطرت
قلوبنا له اشفاقا ودعونا له بحسن الخاتمة ، واتحفناه ببعض ما كان عندنا مما رغب
فيه
الصفحه ٢٧٣ :
أربع عيون ، قد زخرفت فيها لملكها دنياه ، فاتخذها حضرة ملكه الإفرنجي أباده الله
، تنتظم بلبتها قصوره
الصفحه ٢٧٧ :
أن مقصده إفريقية
، حماها الله ، ناكثا لعهده في السلم بسبب الأنباء الموحشة الطارئة من جهة المغرب
الصفحه ١٦ : الدين أبو المظفر يوسف بن أيوب ، وصل الله صلاحه وتوفيقه.
ومن أعجب ما اتفق
للغرباء أن بعض من يريد التقرب
الصفحه ٤٤ : لركود الريح ومغيب النواتية ، فلما كان
صبيحة يوم الثلاثاء اقلعنا على بركة الله ، عزوجل ، وحسن عونه
الصفحه ٤٦ :
خيل لناظره انه
صحن زجاج ازرق. فأقمنا على تلك الحال نرجو لطيف صنع الله عزوجل.
وهذه الجزيرة تعرف
الصفحه ٥٠ : وشيع ، الا من عصم الله عزوجل من اهلها. كما أنه لا عدل ولا حق ولا دين على وجهه الا عند
الموحدين ، أعزهم
الصفحه ٥٨ :
الحسن بن المستنجد
بالله أبي المظفر يوسف العباسي ، رضياللهعنه.
ويقابل الميزاب في
وسط الحجر وفي
الصفحه ٧١ :
الموضوعة فيها. ثم
الحنفيّ ، رحمهالله ، وصلاته قبلة الميزاب تحت حطيم مصنوع له. وهو أعظم الأئمة
الصفحه ٨٣ : الحناء. وأمام المسجد بيت صغير فيه محراب ، يقال : انه كان مختبأ
له ، رضياللهعنه ، من المشركين الطالبين