الصفحه ٨١ : ، كان النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، كثيرا ما ينتابه ويتعبد فيه ، واهتز تحته فقال له النبي
الصفحه ٨٢ : فيه
، صلىاللهعليهوسلم ، ساعة الولادة السعيدة المباركة التي جعلها الله رحمة
للأمة أجمعين محفوف
الصفحه ٨٤ : . يا رسول الله! لو ولجوا علينا من فم الغار ما كنا نصنع؟
فقال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : لو ولجوا
الصفحه ٨٥ : مشاهدته : أن في يوم الجمعة التاسع عشر من جمادى
الأولى ، وهو التاسع من شتنبر ، أنشأ الله بحرية فتشاءمت
الصفحه ٨٦ : الغزالي دعا الله عزوجل بدعوات ، وهو في حرمه الكريم ، في رغبات رفعها الى الله جل
وتعالى ، فأعطي بعضا ومنع
الصفحه ٩١ : ، تجدد الإخلاص وتستمد الرحمة من الله ، عزوجل ، بمصافحة المؤمنين بعضهم بعضا وبركة ما يتهادونه من
الدعا
الصفحه ١٢٠ : الناس للصلاة ، فلما قضوها رقي المنبر ،
وقد ألصق الى موضعه المعين له كل جمعة ، من جدار الكعبة المكرمة
الصفحه ١٢٢ : في القديم سبعين ، والله يهب القبول لعباده.
والصادر من عرفات
إلى منى أول ما يلقى الجمرة الأولى ثم
الصفحه ١٢٤ : مطرا طلا غير كاف ولا شاف ، والله عزوجل لطيف بعباده ، غير مؤاخذهم بجرائمهم ، إنه الحنان المنان ،
لا رب
الصفحه ١٤٣ :
الجماد طربا
واريحيّة كأنها المزامير الداودية. فلا تدري من اي أحوال هذا المجتمع تعجب ، والله
يؤتي
الصفحه ١٦١ : خاتمها فتلقيه ، الى ما يطول
الوصف له من ذلك. والخطيب ، في أثناء هذه الحال كلها ، جالس على المنبر يلحظ
الصفحه ٢٢٧ : ؛ ومنهم الاسماعيلية والنصيرية وهم كفرة فإنهم يزعمون الإلهية لعلي
، رضياللهعنه ، تعالى الله عن قولهم
الصفحه ٢٤٨ : الاسلامي جور صنفه المالك له ، ويحمد سيرة
ضده وعدوه المالك له من الافرنج ، ويأنس بعدله ، فالى الله المشتكى
الصفحه ٢٧٩ :
ذكرها ، منتظرين
انسلاخ فصل الشتاء وإقلاع المركب الجنوي الذي أملنا ركوبه الى الأندلس ، ان شاء
الله
الصفحه ٢٨٢ : السفر كل ليلة اثني عشر يوما الى أن أذن الله
بالإقلاع صبيحة يوم الاثنين الحادي والعشرين لذي الحجة المذكور