الصفحه ٣٥ :
يقف موقف العجز
والتقصير ، والله المحيط بكل شيء علما ، لا اله سواه.
مواقف خزي ومهانة
وببلاد هذا
الصفحه ٩٢ :
تحت سورين عتيقين
أنفق فيهما أموالا لا تحصى كثرة. ومن أعجب ما وفّقه الله تعالى اليه أنه جدّد
ابواب
الصفحه ٢٢٢ :
ثم القمر ثم الشمس
، حسبما ذكره الله تعالى في كتابه عزوجل ، وفي ظهر الغار مقامه الذي كان يخرج اليه
الصفحه ٢٣٦ : ولا معتنى به ، فتأجر فيه والتزم
تمريضه وخدمته والنظر له اغتناما للثواب من الله عزوجل ، فحانت وفاة
الصفحه ٢٣٨ :
هو القبر المذكور.
وقراءة السبع لا تتعدى ذلك الموضع متصلا مع جدار القبلة الى الجدار الشرقي ، والله
الصفحه ٢٤٤ : الملوك وأجوادهم : والله لو وهبت الدنيا للقاصد
الآمل لما كنت أستكثرها له ، ولو استفرغت له جميع ما في
الصفحه ٢٥٢ : انهم انتهوا منها لحال نعوذ بالله منها ، وأنهم حملتهم
الأنفة على أن هموا بركوب خطة عصمهم الله منها
الصفحه ٢٦٧ : المدينة الكبيرة التي هي مسكن ملكها غليام
أكبرها وأحفلها وبعدها مسينة. وبالمدينة ان شاء الله يكون مقامنا
الصفحه ٢٨٣ : منا رأي العين ، فأقمنا بها بعد
أهوال لقيناها في دخول مرساها ، عصم الله منها ، وتوالت الأنواء علينا
الصفحه ٩ :
أهوال البحر
وطرأ علينا من
مقابلة البر في الليل هول عظيم ، عصم الله منه بريح أرسلها الله تعالى في
الصفحه ١٩ : عليه وتمسحهم بالكسوة التي عليه وطوافهم حوله مزدحمين باكين متوسلين الى
الله سبحانه وتعالى ببركة التربة
الصفحه ٢٩ : لذلك ، وتكفل بتوصيل جميع ذلك الى الحجاز لأن الرسم المذكور كان باسم ميرة
مكة والمدينة ، عمّرهما الله
الصفحه ٤٧ : جدة المذكورة عاهدنا الله عزوجل ، سرورا بما أنعم الله به من السلامة ، الا يكون انصرافنا
على هذا البحر
الصفحه ٧٥ : عليه الى السعي. وكل وافد الى مكة ،
شرّفها الله ، يدخلها بعمرة فيستحب له الدخول على باب بني شيبة ثم يطوف
الصفحه ٧٦ : القائمة وسطه. وقرأت في اخبار مكة لأبي الوليد
الأزرقيّ أنه اول جبل خلقه الله عزوجل ، وفيه استودع الحجر زمن