الصفحه ١٧٩ : عهدناه من متكلمي
الغرب. وكنا قد شاهدنا بمكة والمدينة ، شرّفها الله ، مجالس من قد ذكرناه في هذا
التقييد
الصفحه ١٨٦ : أطنب المسعودي ، رحمة الله ،
في وصفها ووصف طيب هوائها ورائق حسنها. وهي كما وصف وإن لم يبق الا الأثر من
الصفحه ١٩٥ : أشرف الموضوعات ، وذلك أن الله تعالى فجر أرضها عيونا
وأجراها ماء معينا ، فتقسمت مذانب وانسابت جداول
الصفحه ٢٠٢ :
سنين قوم من الملاحدة الإسماعيلية لا يحصي عددهم الا الله ، فطار شرارهم ، وقطع
هذه السبيل فسادهم واضرارهم
الصفحه ٢٠٦ : بالتردي من شاهقة جبل
فيتردى ويستعجل في مرضاته الردى ، والله يضل من يشاء ويهدي من يشاء بقدرته ، نعوذ
به
الصفحه ٢١٠ : من موضوع الحسن بالمكان المكين ، وتزينت في منصتها أجمل تزيين ، وتشرفت بأن
آوى الله تعالى المسيح وأمه
الصفحه ٢١٣ :
مئتا ذراع. فيكون
تكسيره من المراجع الغربية اربعة وعشرين مرجعا. وهو تكسير مسجد رسول الله
الصفحه ٢١٧ : ،
والله يعمره بشهادة الإسلام وكلمته بمنّه.
وفي الركن الشرقي
من المقصورة الحديثة في المحراب خزانة كبيرة
الصفحه ٢٢١ : . والبلد كله سقايات
قلما تخلو سكة من سككه أو سوق من أسواقه ، من سقاية ، والمرافق به أكثر من أن توصف
، والله
الصفحه ٢٣٤ :
المريدين
المنقطعين الى الله ، عزوجل ، فيقيم معهم ما شاء ، وينصرف الى حيث شاء.
نصارى جبل لبنان
الصفحه ٢٣٥ : في جميع الأحوال سلما أو حربا. وشأن هذه
البلاد في ذلك أعجب من أن يستوفى الحديث عنه ، والله يعلي كلمة
الصفحه ٢٧٢ :
وتذكرنا قول الله عزوجل (وَلَوْ لا أَنْ
يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً لَجَعَلْنا لِمَنْ
الصفحه ٢٨٧ :
دمرها الله وأعادها
٢٤٩
شهر شوال
٢٧٦
ذكر مدينة صور
دمرها الله تعالى
الصفحه ١٥ : وجزية اليهود والنصارى وما يطرأ من زكاة
العين خاصة ، وليس له منها سوى ثلاثة اثمانها والخمسة الأثمان مضافة
الصفحه ١٨ : والمشاهد المباركة التي ببركتها يمسكها الله عزوجل :
فمن ذلك المشهد
العظيم الشأن الذي بمدينة القاهرة حيث