الصفحه ٦٦ : بالدعاء تخفق الألسنة
بالتأمين عليه من كل مكان.
واذا أحب الله
يوما عبده
القى عليه
الصفحه ٦٨ : بالخلق ، فيدخله الجميع
ولا يضيق عنهم بقدرة الله ، عزوجل ، ولا يبقى فيه موضع الا ويصلي فيه كل احد. ويتلاقى
الصفحه ٧٨ : الموضع الذي صلب فيه الحجاج بن يوسف ،
جازاه الله ، جثة عبد الله بن الزبير ، رضياللهعنهما. وعلى الموضع
الصفحه ٨٧ : ء بها وآية من آياتها التي خصها
الله بها.
وأما الأرزاق
والفواكه وسائر الطيبات فكنا نظن أن الاندلس اختصت
الصفحه ٩٥ : الاشهر الحرم ، وكانوا يحرّمون القتال فيه ، وهو شهر
الله الأصم ، كما جاء في الحديث عن رسول الله
الصفحه ٩٨ : أهل البلد الأمين فهذا الموسم عيدهم ، له يعبأون وله يحتفلون ، وفي المباهاة
فيه يتنافسون وله يعظمون
الصفحه ١٠٣ : تقبيل
الحجر واستلام الأركان. وكان ذلك اليوم عندهن الأكبر ، ويومهن الأزهر الأشهر ،
نفعهن الله به وجعله
الصفحه ١٠٧ : ومحاسنها ، نفع الله بها ولا أخلى من بركتها وفضلها وأوصل
الى هذه المثابة المقدسة كل شيق اليها بمنه.
وفي
الصفحه ١١٩ : الله تكريما ؛ جرى الرسم في ايقاد مشاعله وثرياته وشمعه على الرسم المذكور
ليلة سبع وعشرين من رمضان المعظم
الصفحه ١٢٧ : الشيبيين
محمد بن اسماعيل وانتهاب منزله وصرفه عن حجابة البيت الحرام ، طهره الله ، وذلك
لهنات نسبت اليه لا
الصفحه ١٢٩ :
المقدسة وتطارحهم بأجرامهم عليها ، والله ينفعهم بنياتهم ، بمنه وكرمه.
وفي يوم الثلاثاء
الثامن والعشرين من
الصفحه ١٣٣ :
وبالجملة فحاله لا
توصف كثرة واتساعا ، والذي انتهب له أكثر ، لأنه كان في ولايته يوصف بسوء السيرة
مع
الصفحه ١٣٧ :
المالكي بيديه ونزل عن موقفه فدفع الناس بالنفر دفعا ارتجت له الأرض ووجفت الجبال
، فيا له موقفا ما أهون مرآه
الصفحه ١٤١ : عن حجابة البيت لهنات اشتهرت عنه ، والله يطهر بيته المكرم
بمن يرضى من خدّامه بمنه. وهذا ابن العمّ
الصفحه ١٤٩ :
بدر الى الصفراء ،
فبتنا باستهلاله بهذه البقعة الكريمة : بدر ، حيث نصر الله المسلمين وقهر المشركين