الصفحه ٢٤٥ :
من أعجب الأحاديث
ومن أعجب ما يحدث
به في الدنيا أن قوافل المسلمين تخرج الى بلاد الافرنج وسبيهم
الصفحه ٢٥٥ :
وبين عكة وبيت
المقدس ثلاثة أيام. وبين دمشق وبينه مقدار ثمانية أيام ، وهو بين المغرب والقبلة
من عكة
الصفحه ٢٧٢ : يَكْفُرُ بِالرَّحْمنِ
لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ وَمَعارِجَ عَلَيْها يَظْهَرُونَ) وأبصرنا فيما
الصفحه ٢٧٦ :
البلدة : أطرابنش المذكورة ، ثلاث جزائر في البحر على نحو فرسخين منها ، وهي صغار
متجاورة : احداها تعرف
الصفحه ٢٨١ :
بعصمته جميعهم ونجاهم مما هم فيه بفضله وكرمه.
ومن أعجب ما
شاهدناه من أحوالهم التي تقطع النفوس اشفاقا
الصفحه ٣٥ : الصعيد
المعترضة في الطريق للحجاج والمسافرين ، كإخميم وقوص ومنية ابن الخصيب من التعرض
لمراكب المسافرين
الصفحه ٧١ :
أبهة وأفخرهم آلة من الشمع وسواها بسبب أن الدولة الأعجمية كلها على مذهبه ،
فالاحتفال له كثير ، وصلاته
الصفحه ٨٥ : مشاهدته : أن في يوم الجمعة التاسع عشر من جمادى
الأولى ، وهو التاسع من شتنبر ، أنشأ الله بحرية فتشاءمت
الصفحه ٩٦ :
اليها انها محلة
قد صربت ابنيتها من كل لون رائق.
ولم يبق ليلة
الخميس المذكور بمكة الا من خرج
الصفحه ١٠٢ :
عمرة الأكمة
وفي ليلة الثلاثاء
السابع والعشرين منه. اعني من رجب ، ظهر لاهل مكة ايضا احتفال عظيم
الصفحه ١٠٦ : ،
الزيادة الظاهرة ، خلص أحدنا في ذلك الزحام على صعوبة ومعه من استصحب الدلو وأدلاه
فوجد القياس على حاله لم
الصفحه ١٠٩ : ءة من كل ناحية ، فتعاين الأبصار ، وتشاهد الأسماع من
ذلك مرأى ومستمعا تنخلع له النفوس خشية ورقة.
ومن
الصفحه ١١٠ :
تبيين خيطي الفجر
ووقع الإيذان بالقطع مرة بعد مرة حط المؤذن المذكور القنديلين من أعلى الخشبة وبدأ
الصفحه ١١٧ :
يشغل حاسة البصر عن استمالة النظر. فيتوهم المتوهم ، لهول ما يعاينه من ذلك ، أن
تلك الليلة المباركة نزهت
الصفحه ١١٨ :
القامة يعترض على
كل اثنين منها عود مبسوط ، فأدير بالشمع أعلاها وأحدق اسفلها ببقايا شمع كثير قد