الصفحه ٤٦ :
بجزيرة عائقة السفن ، فعصمنا الله عزوجل من فأل اسمها المذموم ، وله الحمد والشكر على ذلك.
شهر ربيع الآخر
الصفحه ٥١ :
انجاز وعدها.
شاهدنا من ذلك بالإسكندرية ومصر وسواهما مشافهة وسماعا أمرا غريبا يدل على أن ذلك
الأمر
الصفحه ١٠١ : كان في الليلة
الاولى ، وهي ليلة الموسم عندهم. والبيت الكريم يفتح كل يوم من هذا الشهر المبارك.
فاذا كان
الصفحه ١٠٧ :
آثرت الطواف على هذا كله ، أغلبها المالكية ، فكانت من الليالي الشهيرة المأمولة
أن تكون من غرر القربات
الصفحه ١١٥ :
فجلل دائره الاعلى
كله شمعا ، وأحدق الشمع في الأتوار به ، فاكتنفته هالات من نور ، ونصب المنبر
الصفحه ١٧٣ :
كسرى حسبما ذكرناه
وانتهينا الى صرصر وهي أخت زريران المذكورة حسنا أو قريب منها. ويمر بجانبها
القبلي
الصفحه ٢٣٣ : الجهات المشرقية كلها الا مبادرة أهلها لإكرام
الغرباء وايثار الفقراء ، ولا سيما أهل باديتها ، فانك تجد من
الصفحه ٢٦٣ :
نطلب من البر أثرا
بعد عين ، ونرجم الظنون بين متى وأين ، والله عزوجل لطيف بعباده ، وكفيل بمعهود
الصفحه ٢٧٠ : مجرى ونصف مجرى.
مدينة شفلودي من جزيرة صقلية
هي مدينة ساحلية
كثيرة الخصب ، واسعة المرافق ، منتظمة
الصفحه ٢٧١ :
يتلقوننا فيبادرون بالسلام علينا ويؤنسوننا ، فرأينا من سياستهم ولين مقصدهم مع
المسلمين ما يوقع الفتنة في
الصفحه ٢٧٤ :
الفصوص الخضر ونظم
أعلاها بالشمسيات المذهبات من الزجاج ، فتخطف الأبصار بساطع شعاعها ، وتحدث في
الصفحه ١٥ :
وشاهدنا من شأن
مبناه عجبا لا يستوفيه وصف واصف.
مناقب الاسكندرية
ومن مناقب هذا
البلد ومفاخره
الصفحه ٣٢ :
كانا مقبلين بتجار
من اليمن ، وأحرقوا أطعمة كثيرة على ذلك الساحل كانت معدة لميرة مكة والمدينة
الصفحه ٣٣ :
وسورها سور عتيق.
ومنها موضع يعرف
بأبي تيج ، وهو بلد فيه الأسواق وسائر مرافق المدن ، وهو في الشط
الصفحه ٣٦ :
او العكم اللذين لا يحتويان سوى الزاد شيء غيّب عليه من بضاعة أو مال. وهذا أقبح
ما يؤثر في الأحاديث