الصفحه ٧٩ :
طريق مدينة الرسول
، صلىاللهعليهوسلم ، وطريق الشام وطريق جده ، ومنه يتوجه إلى التنعيم ، وهو
أقرب
الصفحه ١٠٥ : ؛ فيهلل الناس ويكبرون. وربما دخل معهم من عرض العامة من ينادي معهم بندائهم.
والناس والنساء يزدحمون على قبة
الصفحه ١١٤ :
العينين ، مخضوب
الكفين الى الزندين ، فلم يستطع الخلوص الى منبره من كثرة الزحام ، فأخذه أحد سدنة
الصفحه ١٣٤ : ، وهو موضع ينحصر الطريق فيه
بين جبلين فينحدر الشعبيون من أحدهما ، وهو الذي عن يسار المار الى عرفات
الصفحه ١٦٧ :
كبير وجده الناس
مملوءا فجددوا الاستسقاء ورفهوا الإبل. ثم أسرينا منها ، وأجزنا سحر يوم الأربعا
الصفحه ١٧٧ :
ثم انه اتى بعد أن
فرغ من خطبته برقائق من الوعظ وآيات بيّنات من الذكر ، طارت لها القلوب اشتياقا
الصفحه ١٩١ : الاعتبار
، وكل ملك يفنى الا ملك الواحد القهار ، لا شريك له.
وأخبرنا غير واحد
من الثقات ، ممن يعرف حال
الصفحه ٢١٣ :
مئتا ذراع. فيكون
تكسيره من المراجع الغربية اربعة وعشرين مرجعا. وهو تكسير مسجد رسول الله
الصفحه ٢٣٩ :
المذكورة من مرقى
في الجانب الغربي من بلاط الصحن كان صومعة في القديم ، وتمشينا على سطح الجامع
الصفحه ٢٦٨ : حدثنا به خديمه المذكور ، وهو يحيى بن
فتيان الطراز ، وهو يطرز بالذهب في طراز الملك : أن الافرنجية من
الصفحه ٢٧٥ : ، فنزلنا فيها في دار اكتريناها.
ذكر مدنية اطرابنش من جزيرة صقلية
هي مدينة صغيرة
الساحة ، غير كبيرة
الصفحه ٢٩ :
السلطان هذا الرسم
اللعين ودفع عوضا منه ما يقوم مقامه من أطعمة وسواها ، وعيّن مجبى موضع معيّن
بأسره
الصفحه ٣١ :
بأسره اليها.
وفي صبيحة يوم
الاثنين الرابع عشر من محرم المذكور ، وهو التاسع من اقلاعنا من مصر
الصفحه ٣٩ :
وضمّانها ، وهم من
بليّ من افخاذ قضاعة (١) ، وبين بعض الأغزاز (٢) بسبب التزاحم على الماء ، مهاوشة
الصفحه ٤٢ :
كأنهما محارتا فضة
، ثم يشقون عليها فيجدون فيها الحبة من الجوهر قد غطى عليها لحم الصدف. فيجتمع لهم