الصفحه ٨٨ :
نوعا من الزبيب
الأسود والاحمر في نهاية الطيب ، ويجلبون معه من اللوز كثيرا.
وبها قصب السكر
أيضا
الصفحه ١٣٩ : المشعر الحرام تلك الليلة كلها مشاعيل من الشمع
المسرج ، واما مسجده المذكور فعاد كله نورا ، فيخيل للناظر
الصفحه ١٤٤ :
الخميس الثالث عشر
لربيع الآخر من سنة تسع وسبعين ، الى اقلاعنا من الزاهر ، وهو يوم الخميس الثاني
الصفحه ١٦٦ :
عند صعود الحاج من
بغداد الى مكة دون ماء ، فأرسل الله من سحب رحمته ما أترعها ماء معدا لصدر الحاج
الصفحه ٢٠٤ :
يتشوق الجالس فيها
مرأى سواها ولو كان من المرائي الرياضية. وأكثر حوانيتها خزائن من الخشب البديع
الصفحه ٢١٥ :
والانفراد عن ازدحام الناس ، وهي من جملة مرافق الطلبة.
وفي الجدار المتصل
بالصحن ، المحيط بالبلاطات القبيلة
الصفحه ٢٢٣ :
كل يوم خميس
والسرج من الشمع والفتائل تقد في المغارة ، وهي متسعة. وفي أعلى الجبل كهف منسوب
لآدم
الصفحه ٢٢٥ :
كله خواتيم
وأشكالا بديعة ، يخيل لمبصرها أنها فرش متقنة مزخرفة ، وهو من المشاهد الكريمة.
وللربوة
الصفحه ٢٤١ :
من هذه القبة الا
ما يحكى عن قبة بيت المقدس ، فانها يحكى أنها أبعد في الارتفاع والسمو من هذه
وجملة
الصفحه ٢٥٣ : لأسرى المغاربة ، بهذه البلاد الشامية الإفرنجية ، أن كل من يخرج من ماله
وصية من المسلمين بهذه الجهات
الصفحه ٢٦٥ : غليام بنفسه في جملة من
رجاله متطلعا لتلك الحال : وبادرنا الى النزول في الزوارق والأمواج لشدتها لا
تمكنها
الصفحه ٢٨٢ :
بمقاساة الوحشة
فيه ، ونحن نيف على الخمسين رجلا من المسلمين ، عصم الجميع ونظم شملهم بأوطانهم
بمنه
الصفحه ١١ : ء لمنته ونعمته.
وفي هذا الصباح
المذكور ظهر لنا بر صقيلة وقد أجزنا أكثره ولم يبق منه الا الأقل. وأجمع من
الصفحه ١٢ :
وفي صبيحة يوم
الأربعاء السادس والعشرين منه ظهر لنا البر الكبير المتصل بالإسكندرية المعروف ببر
الصفحه ٤١ :
ضحوة على ماء
الخبيب ، وهو بموضع بمرأى العين من عيذاب ، يستقي منه القوافل وأهل البلد ويعم
الجميع