الصفحه ١٤٠ : .. في قوله وفعله .. في منامه ويقظته .. المعصوم في كل
شيء.
فكما أخذ الله العهد على الأنبياء أن
يؤمنوا
الصفحه ١٥١ : نفس رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لمّا نزل قول الله في شأن عيسى : (
إنَّ
مَثَلَ عِيسَى عِندَ
الصفحه ١٥ : حديثي ، فإني أرجو أن يقع منه موقع القبول وأن نكون وإيّاه ممن ( يَسْتَمِعونَ القَوْلَ فَيَتّبِعونَ
الصفحه ٣٠ : الواحد ،
غافلا ومتغافلا ومجترءاً على قول الله في كتابه : (
الطَّلاَقُ
مَرَّتَانِ ) (١)
بما يعني اختلاف
الصفحه ٣٨ : ككلّ ، والإنسان نوع من هذا الجنس الذي يجمعه قول ربنا تعالى : ( وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّة مِنْ مَا
الصفحه ٥١ : لا
يروقه اختيار الله للثاني ، وهذا هو معنى قول جاهلية قريش : ( وَقَالُوا لَوْلاَ نُزِّلَ هَذَا
الصفحه ٥٥ : ، فالجمع الأوّل هنا يوم ظهور الإمام صلوات
الله عليه ، يوم تحقق الرجعة التي ينكرونها ، وهذا قول في طريق
الصفحه ٥٨ : ذلك قال : ما تظنون كان
سيكتب رسول الله؟ كان سيكتب الأمر لعلي بن أبي طالب (٣).
قوله هذا إن لم يكن قد
الصفحه ٦٢ : قميناً بأن ينجب الرجال ، ولذلك صحّ القول المأثور : « ما كان لفاطمة
كفو غير علي » (٢).
هذا خلق من أجلها
الصفحه ٧٢ : ، بينما الذي يريد أن يتمحل
الأعذار لن يجد أي دلالة!
يا ولدي ، أكثر من أن ينزل قوله تعالى :
( يَا أيُّها
الصفحه ٧٣ : لَمِنَ الغَافِلينَ
) إلى قوله
تعالى : ( لَقَد كَانَ في
يُوسُفَ وَإخوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلينَ
الصفحه ٧٤ :
أتدري من هم السائلون في قوله تعالى : ( لَقَد كَانَ في يُوسُفُ وَإخوَتِهِ آيَاتٌ
لِلسَّائِلينَ
الصفحه ٧٨ : إلاّ ما يناسب حال الناس وتصديقاً لقوله تعالى : ( عِبَادٌ مُكْرَمونَ * لاَ يَسبِقُونَهُ
بِالقَولِ وَهُمْ
الصفحه ٨٧ : القَريَتينِ عَظيمٌ
) (١).
هذا القول منهم لمّا عجزوا أن يجادلوا
في وجود الله ربّاً وخالقاً ، لأنّ قريش ـ كما
الصفحه ٩١ : إليه قوله تعالى : ( حُمِّلنَا أَوْزَارَاً مِنْ زِينَةِ القَوْمِ
فَقَذَفنَاهَا فَكَذَلِكَ أَلْقَى