الصفحه ٩٦ :
وضيافتها تكون بما نهبت وسلبت ، حتى صحّ فيها قول القائل : أمة نهّابة وهّابة!!
هذه الأمة التي أخرجها الله
الصفحه ١ : .................................................................. ١٤٦
ثالثاً : النظام
العلاجي ....................................................... ١٤٩
تصرفات
الصفحه ٢ : .................................................................. ١٤٦
ثالثاً : النظام
العلاجي ....................................................... ١٤٩
تصرفات
الصفحه ٢١ : الشيخ الباقوري في مقدمة الكتاب : باعدتنا عنه الأهواء
وحجبتنا عنه السنون ، رغم أنّ فيه العلاج الأمثل
الصفحه ٧٠ :
حسب فهمه ، بل القول
قول الأئمة لا قول غيرهم ، فلا يجوز لأحد أن يقول في القرآن قولا ما إلاّ ربّ
الصفحه ٩٣ :
القائد المنتصر
الرحيم عن المنهزمين ، وصُوِّب هذا العفو في قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إذهبوا
الصفحه ٢٩ :
زيادة ولا نقصان ، وأنّه ليس عندهم شيء من تحاريف أو تخاريف بعض جهلاء أهل السنة :
مثل قول عائشة فيما
الصفحه ٣١ :
أن مصر كانت حريصة
قدر جهدها على أن ترد الأحكام الشرعية إلى صحيح القرآن ، فعدلت عن قول عمر في
مسألة
الصفحه ٣٢ : قولي إلى كلّ من هيّأه الله لاتّباع الحق : لقد جئتكم
بأهدى ممّا وجدتم عليه آباءكم ، يا أهل السنّة في
الصفحه ٣٦ : مع كتاب الله في بيان
الإمامة ، ( يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذينَ آمَنُوا بِالقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الحَيَاةِ
الصفحه ٤٩ : القَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَا آمَنَ مَعَهُ إلاّ قَلِيلٌ
) (١) ، وبدليل قول الله تعالى عن نوح عليهالسلام في
الصفحه ٥٦ : أَنَّهَا الحَقُّ
ألاَ إنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلاَل بَعِيد
) إلى قول
الحقّ تبارك
الصفحه ٦٩ : في
القرآن الكريم وعلى رأسها آية الولاية المعروفة وهي قوله تعالى :
( إنَّما وَليُّكُم
اللهُ
الصفحه ١١٤ : عانيناه من
الظلمات حتى أكرمنا ربّنا بأن أشرق في قلوبنا نداء التثبيت والتبيين في قوله تعالى
: ( يُثَبِّتُ
الصفحه ١٢٣ : نصلّي عليهم ولا تصح عبادتنا إلاّ بالصلاة عليهم ،
فقال : علي وفاطمة وابناهما (٢).
وأمّا القول القاطع