الصفحه ١٣٧ : نظام الكون
ويخرج عن نظرة العبودية ويحيق به غضب الله الرحمن الرحيم.
[ القرآن دليلكم لمعرفة حقّ آل
الصفحه ٧٢ : يَسَّرنَا القُرآنَ لِلذِّكرِ فَهلْ
مِن مُدَّكِر ) (١)
، لأن المدّكر هو المعتبر الذي يريد أن يقرأ ويتدبر
الصفحه ٧٩ :
إلى هذه القاعة ،
خرجت من بيتك وسلكت الطريق ووصلت وعانيت من الزحام ، هب أن هذه المحاضرة أو غيرها
من
الصفحه ١١٧ : الجنة أو النار!
فقلت : سأعرضه على القرآن ، فإن وجدت
حديث الثقلين ثابت الأركان في كتاب الله فقد ( قطعت
الصفحه ٢٨ : ولا تصادمه ثانياً.
[ مسألة تحريف القرآن ]
وفي هذه الخصوصية ، خصوصية الموقف من
كتاب الله بين السنة
الصفحه ٧٤ :
أتدري من هم السائلون في قوله تعالى : ( لَقَد كَانَ في يُوسُفُ وَإخوَتِهِ آيَاتٌ
لِلسَّائِلينَ
الصفحه ١٠٦ : المتأوّلون في شأنها مذهباً صحيحاً في حدود ما فُهم منها ، وهو
أنّها إشارة إلى إعجاز القرآن المكوّن من هذه
الصفحه ١٥٩ : محلّ ظنّ بأنّها تتصادم مع
القرآن تنتظر القطع من صاحب الحق عليهالسلام
، في حين أن النصوص المتّفقة مع
الصفحه ٥٢ :
وينفي أن يكون
التفرّق إلاّ عن بغي ولا يكون عن حسن ظن : (
وَمَا
تَفَرَّقُوا إلاّ مِنْ بَعْدِ مَاجَا
الصفحه ١١٨ : ؟
وسرت مع القرآن فإذا منه أمام هذا
التكريم الإلهي الذي لم يحدث لنبي قبل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
فهذا
الصفحه ١٤١ : : هذا يوم نجّى الله
فيه موسى من فرعون وقومه ، فقال : أنا أولى بموسى منكم.
وليس هذا قول نبوي فحسب ، بل
الصفحه ٧٣ : تَعقِلُون
* نَحنُ
نَقصُّ عَليكَ أحسَنَ القَصَصِ بِمَا أوحَينَا إلَيكَ هَذا القُرآنَ وَإنْ كُنتَ
مِن قَبلِهِ
الصفحه ١١٣ : للقرآن غايته وأعادت إلى مسمع الدنيا من جديد دولة
محمد وعلي صلّى الله عليهما وآلهما ، فرحم الله كلّ جهد
الصفحه ١٣٨ :
تعرفوا الله حتى
تكونوا مع الذين أنعم الله عليهم ، وحدّد لكم الذين أنعم الله عليهم من النبيين
الصفحه ٣٧ :
ولكي نعرف حتمية الإمامة تعالوا
نستعرضها في القرآن ، لنرى وفق أيّ مفهوم تسري في كل المخلوقات