الصفحه ٧٠ :
القرآن أو مَن أُنزل عليه القرآن أو مَن جُعل عدلا للقرآن وثقلا مع القرآن ، وهم
الأئمة عليهمالسلام.
فمن
الصفحه ١٢٩ : تجرّعناه
همّاً ووصماً ونحن نستهتف لوعيد ربّنا الذي حذّر منه القرآن وبيّن مدلوله رسول
الله صلوات الله عليه
الصفحه ١٤٤ :
ومن بعده نور ، وأنّ
النور الذي من بعده أتمّ وأعمّ من النور الذيقبله وهذا منطق القرآن : ( أَفَمَنْ
الصفحه ٤٨ : إلى الأفضل ، الأفضل في نوع البشر والأفضل في أنماط الحياة ،
كيف وما الدليل من القرآن؟
إنّ الله تعالى
الصفحه ١٠٩ :
القرآن الذي أنزل
لكي يُتَّبع ويُفهم من قبل أهله ، ولو أراد أحد من غير أهله أن يفهم المتشابه
لأثار
الصفحه ١٣٦ : شأنها : ( وَلَقَد آتَينَاكَ سَبعاً مِن المَثَاني
وَالقُرآنَ العَظيمَ ) (١)
، وأم الكتاب الفاتحة.
منذ
الصفحه ١٤٥ :
مفردات اللغة. كان
تقديراً من الله لأن تكون هناك لغة غنية لا تعجز عن محاكاة القرآن فتصبح إعجازاً
الصفحه ١٥٣ : وَمِنْهُمْ مَن صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً
) (١).
القرآن يقول : آتينا آل إبراهيم ، ما هي
الصفحه ٢٩ : أوّل من يسلّم بأنّ
القرآن الذي بين دفتي المصحف المتداول في عالمنا اليوم هو كتاب الله عزّ وجلّ بغير
الصفحه ٦٩ : سبيل التراخي إلى يوم القيامة ( علينا بيانه
) ، فما دام
الحق يسند بيان القرآن إليه فكلّ مَن نطح برأسه
الصفحه ٢٢ : أن أعكف على القرآن الكريم
الذي حفظت الكثير منه صغيراً ، أتنسم في آياته البيّنات معالم أهل البيت
الصفحه ٦٠ :
جفاف ينابيع الخير
في بني إسرائيل أنّه لا يوجد أحد من ذكور بني إسرائيل أهلا لمريم الطاهرة البتول
الصفحه ٨٧ : الحقّ أحداً غيرك
ينزّل عليه هذا القرآن ، (
وَقَالُوا
لَوْلاَ نُزِّلَ هَذا القُرآنُ عَلَى رَجُل مِنَ
الصفحه ١٢٤ : نزل القرآن يفضح نفاق عبد الله بن
أُبيّ ويبيّن أنه رأس النفاق ، وتداعى من يقول اضرب عنقه ، فيردّ رسول
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، والقرآن يقول لرسول الله موقفك من هؤلاء الاستمرار في الدعوة والصبر : ( فَاصبِرْ إنَّ وَعدَ اللهِ