الصفحه ٥٠ :
في مجموعها يبقى اختيار الإمامة لازم ومتساوق مع هذا التقدّم ، بمعنى أن يظل حِجر
الإمامة قادر على أن
الصفحه ٥٥ : وَإلَيهِ المَصِيرُ
) وهو مرحلة
أخرى.
وإذا سرت مع سورة الشورى ، وفيها آية
المودّة كما تعلمون ، وفي
الصفحه ٥٦ : الإمام الذي يكون مع الكتاب وضامناً لعدم تحريفه
وعدم أن يضرب بعضه ببعض.
(
اللهُ الَّذِي
أَنْزَلَ
الصفحه ٥٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ هدى الله استقر فيه وفي الأئمة من
بعده ، وأنّ الأئمة هم الميزان مع
الصفحه ٦٦ :
، فهو لم يقل مالي لا أرى هدهداً من الهداهد غائباً؟ لا فهذا هدهد معين ( مَالِي لاَ أَرَى الهُدْهُدَ أَمْ
الصفحه ٧٠ :
القرآن أو مَن أُنزل عليه القرآن أو مَن جُعل عدلا للقرآن وثقلا مع القرآن ، وهم
الأئمة عليهمالسلام.
فمن
الصفحه ٧٢ : بالتأويل ، فكثير من
الروايات أمثال هذه محمولة على أنّها نزلت مع التأويل.
٤ ـ النمل : ١٤.
الصفحه ٧٣ :
أتذكر في إحدى المرات ، أن أحد علماء
الأزهر تحدثت معه بمثل هذا الحديث فقال مثل ما قال الابن الحبيب
الصفحه ٧٤ : جدال مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلاّ بعد الهجرة إلى المدينة.
وأرجو من الاخ الحبيب أن يحقق
الصفحه ٧٦ :
وأنا عشت في السعودية ، وكنت في عمل هام
وحساس جداً ، وكنت مستشاراً لقضايا خطيرة ، وكنت أحقق مع شيوخ
الصفحه ٨٠ : على محمد وآل محمد ، ليلة
القدر ليلة كونية ، وتكون مع الامام حيث يكون ، ونسأل الله أن يسعدنا فنظفر
الصفحه ٨٨ : مِنْ طِين ) (٢).
بدأت قريش ترسم مسارها مع الدعوة
الإسلامية على محورين :
المحور الأول : إمّا أن
الصفحه ٩١ : ) (١)
، فلّما ذهب للميقات ـ وهذا هو البداء في كتاب الله بشكل صريح ـ فلّما ذهب إلى
ميقاته مع ربّه واقتربت نهاية
الصفحه ٩٥ : معه أحد ، وإذا بأهل مصر يقولون الحق : (
وَقَالَ
رَجُلٌ مُؤمِنٌ مِنْ آلِ فِرعَونَ يَكتُمُ إيمَانَهُ
الصفحه ٩٩ :
أحد القرشيين ـ واسمه عبد الله بن سعد بن أبي سرح ـ الذي أعلن إسلامه في مكّة
وهاجر مع المهاجرين ثمّ ارتد