الصفحه ٥٤ :
وَأُمِرْتُ
لاَِعْدِلَ بَيْنَكُمْ ) (١).
قف يا أخي عند هذا التكلّم الشريف من
رسول الله
الصفحه ٦٢ : قميناً بأن ينجب الرجال ، ولذلك صحّ القول المأثور : « ما كان لفاطمة
كفو غير علي » (٢).
هذا خلق من أجلها
الصفحه ٦٥ :
رَبِّهِمْ
لاَكَلُوا مِنْ فَوقِهِمْ وَمِنْ تَحتِ أرجُلِهِمْ
) (١) ، كذلك : (
وَألَّوِ
استَقَامُوا
الصفحه ٩٨ : الأسفَلِ مِنَ النَّارِ
) (١) حتى قيل : إنّ المنافقين في النار هم
موطىء نعلي إبليس.
ويقول الحق عمّن كفر
الصفحه ١٠٧ : : أفنترك موسى من أجل نبيٍّ مدة
بعثته هي عدد حروف الجمل : ل ـ ( الم )؟.
هم فهموا أنّ هذا الخطاب يرمز إلى
الصفحه ١١٩ : آل ابراهيم حتى يكون من شأن آل محمّد قطعاً؟ بدليل المناسبة
التي دعت للصلاة بين آل محمّد وآل إبراهيم
الصفحه ١٣٨ :
تعرفوا الله حتى
تكونوا مع الذين أنعم الله عليهم ، وحدّد لكم الذين أنعم الله عليهم من النبيين
الصفحه ١٤٨ : يكون هناك من يبيّن ما بلّغه رسول الله
صلىاللهعليهوآله بياناً
يوافق كلّ عصر.
[ النبي
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهي مفروضة على مَن بعد الرسول انتظاراً للإمام الغائب ، والدنيا تموج بالمذاهب
الفاسدة ، وبجنب كل
الصفحه ١ : ........................................................... ١٣٩
ج ـ النحر ............................................................. ١٤٠
د ـ الاخراج من
الصفحه ٢ : ........................................................... ١٣٩
ج ـ النحر ............................................................. ١٤٠
د ـ الاخراج من
الصفحه ٣٧ : : سُنة الخلق مقرونة بسُنة
الإختيار.
فما من خلق إلاّ مصحوب باختيار ، لقول
الحقّ تبارك وتعالى
الصفحه ٥٠ : الزهراء عليهاالسلام.
الحق تبارك وتعالى يقول في سورة الشورى
: ( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ مَا وَصَّى
الصفحه ٥٦ : ، ( يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ
بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْها وَيَعْلَمُونَ
الصفحه ٥٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ هدى الله استقر فيه وفي الأئمة من
بعده ، وأنّ الأئمة هم الميزان مع