الصفحه ٧٩ : عليهالسلام
له كلمة في إنجيل مرقص : كلّ ما يعمل يعمل للخير إذا صلحت نيّة ابن آدم ، إذا صلحت
نية ابن آدم أصبح
الصفحه ٤٩ : وعند قوم صالح يهلك الطالحون ويبقى الصالحون.
كذلك الإنسانية في مجموعها ما زالت
تكتشف قيماًأخلاقية
الصفحه ١٠٠ : الله تعالى على رسوله في سورة
الزخرف ، بعد أن بيّن له أنّ القوم في آذانهم وقر وعلى قلوبهم عمى ، فيقول له
الصفحه ٥١ :
أَقِيمُؤا الدِّينَ وَلاَ تَتَفَرَّقُوا فِيهِ
) (١) ، لأنّ التفرّق لو وقع سيكون ناشئاً
بسبب البغي ، فربنا
الصفحه ٤١ :
انتبهوا ، لأنّ مدخل إبليس إلى الكفر هو
مدخل كثيرين دون أن يشعروا.
إنّ إبليس لم يكفر بالله
الصفحه ٤٥ : المعاصي ، ذلك لأن الله إذا أنعم على عبد بنعمة ( لَمْ يَكُ مُغَيِّراً
__________________
١ ـ آل عمران
الصفحه ٤٧ : نبياً بعد نبي ، حتى إذا غيّر
بنوا إسرائيل ما بأنفسهم غيّر الله ما أنعم عليهم.
وجاء التغيير في سورة
الصفحه ٥٥ :
جمع ، لأنّ الجمع يوم القيامة ، المصير جامع للجمع ولا يحتاج لنصّ خاصّ ، ( اللهُ يَجمَعُ بَيْنَنَا
الصفحه ٧٢ : يَسَّرنَا القُرآنَ لِلذِّكرِ فَهلْ
مِن مُدَّكِر ) (١)
، لأن المدّكر هو المعتبر الذي يريد أن يقرأ ويتدبر
الصفحه ٧٥ :
علي عليهالسلام جلس بجانبه ، وإذا دخل عليّ مجلساً فيه
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أفسح له
الصفحه ٨٨ : نحن وبنو عبد مناف الشرف ، أطعموا فأطعمنا ،
وحملوا فحملنا ، وأعطوا فأعطينا ، حتى إذا تجاثينا على الركب
الصفحه ٩٥ : معه أحد ، وإذا بأهل مصر يقولون الحق : (
وَقَالَ
رَجُلٌ مُؤمِنٌ مِنْ آلِ فِرعَونَ يَكتُمُ إيمَانَهُ
الصفحه ١٠٦ : يده أتاح لهم أن يشربوا! لأنّه رؤوف رحيم.
ولذلك يا أحباب ، إذا اعتصمنا بإصلاح
أنفسنا والرفق في دعوة
الصفحه ١٢٥ :
: بعدما ذكرت الكلّ (
وَالَّذينَ
مَعَهُ )
إذا بالنص الشريف الذي في آخر الآية يقول : لا ، انتبه : ( وَعَدَ
الصفحه ١٣٦ : على الطريق إلى تحقيق
عبوديتكم لله ، لأنّ الإقرار بالربوبيّة إذا خلى من تحقيق العبودية كان إقراراً