الصفحه ١٠٩ : يقول لي قائل : كذلك الأئمة ، فلماذا لم يقولوا علمهم في
الحروف ، هل كانوا لا يعلمون؟
لا بل يعلمون
الصفحه ٧٣ : ، وزاد عليه : لكن
أبا بكر وعمر لم يكونوا عارفين بهذه الأحكام فكيف راغموا أمير المؤمنين رغم هذا
الوضوح
الصفحه ١١٦ : العامة ، يعني كل شيء من غير قراءة
ومن غير اطلاع.
وزاد الله من فضله عليّ ، فأجازني وكيل
الوزارة عن
الصفحه ٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا دخل مجلساً فيه
__________________
للشيخ محمد عبده : ١
/ ٣٠.
١ ـ يوسف : ٧.
٢ ـ أنظر
الصفحه ٦١ :
أهل السنة يظنّون أن مريم حملت بعيسى
حملا عادياً إستمر تسعة أشهر ووضعت وضعاً عادياً وجاءت قومها به
الصفحه ٩٣ : فأنتم الطلقاء » (١).
هؤلاء الطلقاء الذين يقطع القرآن بعدم
إيمان بعضهم ـ لا أقول كلّهم ـ لأنّ الآية في
الصفحه ٩٤ : أوّل سطر باستشهاد الإمام ، لأنّه لولا تآمر أصحاب السقيفة وحجب الحقّ عن
أصحاب الحقّ وقيام دولة خلافية
الصفحه ٦٧ :
بعبادة قوم بلقيس
وسجودهم للشمس من دون الله ، ثمّ يتحمّل أمانة الرسالة : ( إذهَبْ بِكِتابي هَذَا
الصفحه ٨٩ : علي عليهالسلام ولا كفؤ له
إلاّ أبا الحسن.
كانت هذه الشهادة يوم الهجرة ، لأنّه
يوم الفداء الأكبر
الصفحه ٩١ : إليه قوله تعالى : ( حُمِّلنَا أَوْزَارَاً مِنْ زِينَةِ القَوْمِ
فَقَذَفنَاهَا فَكَذَلِكَ أَلْقَى
الصفحه ١٥٠ :
المؤمنين خديجة ،
فقال له رسول الله ، لأنّه أخذه من أبيه أبي طالب لكي يعوله ، لمّا أدرك القوم
شدّة
الصفحه ١٤١ : : هذا يوم نجّى الله
فيه موسى من فرعون وقومه ، فقال : أنا أولى بموسى منكم.
وليس هذا قول نبوي فحسب ، بل
الصفحه ٤٦ :
نِعمَةً
أنْعَمَها عَلَى قَوْم حَتَّى يُغَيِّروا مَا بِأَنْفُسِهِمْ
) (١) ، فقد أنعم الله النعمة
الصفحه ٩٠ : من قومه أن يعدّوا أنفسهم للخروج معه ليلا ، فقالوا له : نردّ ودائع القوم ،
وكان أهل مصر يستودعون
الصفحه ١٢٨ :
) (١).
[ سأل سائل بعذاب واقع : ]
وأنتم إن شاء الله هذا الفريق الذي أبى
أن يتّبع إبليس وهو يوسوس للقوم ويقول