الصفحه ١١١ : تعالى على نحو الحقيقة إذا كان لها مفهوم صادق عليه «تعالى»
حقيقة ولو بتأمّل وتعمّل من العقل ، والعرف
الصفحه ١١٨ : لفظ «الأمر» حقيقة في المعنيين الأوّلين (٥).
ولا يبعد دعوى
كونه حقيقة في الطلب ـ في الجملة
الصفحه ١١٩ :
هذا بحسب العرف
واللغة.
وأمّا بحسب
الاصطلاح فقد نقل الاتّفاق على أنّه حقيقة في القول المخصوص
الصفحه ١٢١ :
الجهة الثالثة : [في
كون الأمر حقيقة في الوجوب]
لا يبعد كون لفظ
الأمر حقيقة في الوجوب
الصفحه ١٢٢ : في معنى أعمّ من كونه (٤) على نحو الحقيقة ، كما لا يخفى.
وأمّا ما افيد من
أنّ الاستعمال فيهما ثابت
الصفحه ١٢٤ : الطلب الإنشائيّ الّذي هو المنصرف إليه إطلاقه ـ كما
عرفت ـ متّحد مع الإرادة الحقيقيّة الّتي ينصرف إليها
الصفحه ١٣٥ : ١ : ٢٥٦ ، المحاضرات ٢ : ١٣٠ ـ ١٣١.
(١) ويرد
عليه : أنّ التبادر ليس علامة للحقيقة ، كما
مرّ. ولو سلّم فهو
الصفحه ١٧٥ : ء والمركّب تغاير حقيقيّ ، لا اعتباريّ ، حتى يلزم
اجتماع الوجوبين. مناهج الوصول ١ : ٣٢٩ ـ ٣٢٥.
(١) قد ذكر في
الصفحه ٢٤٩ :
: لا يخلو إمّا أن
يكون الأمر بغير الأهمّ بعد التجاوز عن الأمر به وطلبه حقيقة(٤) ، وإمّا أن يكون الأمر
الصفحه ٢٦٢ : (١) ؛
__________________
(١) فإنّه* وإن كان
ممّا يصحّ أن يتعلّق به بعض الصفات الحقيقيّة ذات الإضافة ـ كالعلم ـ فضلا عن الصفات
الصفحه ٢٠ : هو الحمل ، فقوله : «بلا
واسطة في العروض» أي بلا واسطة في الحمل ، فكلّ عارض يحمل على الموضوع حقيقة
الصفحه ٢٦ : الذهن ، إلّا أنّها بنحو ينال العقل خارجيّتها عند وجود طرفيها تبعا لها
بنحو القضيّة الحقيقيّة ، فلو وجد
الصفحه ٣٠ : ـ ، فذهب إلى أنّهما متباينان بالذات
والحقيقة ولا اشتراك لهما في طبيعيّ معنى واحد ، فإنّ المفاهيم الاسميّة
الصفحه ٣٦ : إذا
اطلق اللفظ واريد به نوعه أو صنفه ، فإنّه فرده ومصداقه حقيقة ، لا لفظه وذاك
معناه ، كي يكون مستعملا
الصفحه ٤٣ : علامة كونه حقيقة فيه ، كما أنّ صحّة سلبه
عنه علامة
__________________
(١) أي : لو كان
العلم بالموضوع