الصفحه ١٤٧ : على ما في مطارح الأنظار : ٦١. ولكن خالفه المحقّق
الحائريّ والأعلام الثلاثة والسيّدان العلمان. فراجع
الصفحه ١٢٠ : في مقام العمل. نعم ، لو علم ظهوره في أحد
معانيه ـ ولو احتمل أنّه كان للسبق من الإطلاق ـ فليحمل عليه
الصفحه ٢٣٥ : ١ : ٤١٥ ـ ٤١٩ ، ودرر
الفوائد ١ : ٩٩ ـ ١٠٠ ، ونهاية الاصول : ١٨٨ ، ومحاضرات في اصول الفقه ٢ : ٤٣٩ ـ ٤٤٠.
الصفحه ١٦١ : ١ : ٢٦٣ ـ ٢٦٤ ، نهاية الدراية ١ : ٢٦٣ ، فوائد الاصول ١ : ٢٤٣.
وذهب السيّدان العلمان ـ الإمام
الخمينيّ
الصفحه ١٤٦ :
[مقتضى الاصول
العمليّة]
فلا بدّ عند الشكّ
(١) وعدم إحراز هذا المقام (٢) من الرجوع إلى ما يقتضيه
الصفحه ١٦٩ : على القول بالأصل
المثبت (٢) ، وقد علم اشتغال ذمّته بما يشكّ في فراغها عنه بذلك
المأتي.
وهذا بخلاف ما
الصفحه ١١١ : المشكينيّ في حواشيه
على كفاية الاصول ـ الطبع الحجريّ ـ ١ : ٨٦.
(١) أورد عليه السيّد
الإمام الخمينيّ بقوله
الصفحه ١٣٥ : إرادة الندب مع الاعتراف بعدم دلالته (٢) عليه بحال أو مقال (٣).
وكثرة الاستعمال
فيه (٤) في الكتاب
الصفحه ١٩٦ : زمان إتيانه ولا محذور فيه أصلا.
ولو فرض العلم
بعدم سبقه لاستحال اتّصاف مقدّمته بالوجوب الغيريّ. فلو
الصفحه ٥١ : السيّدان العلمان : الخمينيّ
والخوئيّ ، فراجع مناهج الوصول ١ : ١٣٨ ، ومحاضرات في اصول الفقه ١ : ١٣٣
الصفحه ١٩٩ : امور ذكرها السيّدان العلمان ـ الإمام الخمينيّ والمحقّق الخوئيّ ـ ثمّ
ناقشا فيها. فذهب الأوّل إلى إنكار
الصفحه ٤٦ : ضعف. فراجع نهاية الدراية ١ : ٥١ ،
مناهج الوصول ١ : ١٢٩ ـ ١٣٠ ، محاضرات في اصول الفقه ١ : ١٢١ ـ ١٢٣
الصفحه ١٨٠ : الخارجيّة هو علم المولى
بتحقّق الموضوع وإن لم يكن في الواقع ثابتا ، وأمّا القضايا الحقيقيّة ـ الّتي ينشأ
الصفحه ٤٠ : لا ينبغي صدوره عن فاضل ، فضلا
عمّن هو علم في التحقيق والتدقيق؟!
__________________
(١) راجع الفصل
الصفحه ٨٦ : «الله» ، فهل هو مفهوم واجب الوجود أو أنّه علم للذات المقدّسة؟ مع
انحصاره خارجا في ذات البارئ