الصفحه ٢٣٧ :
أما البلوي فأشار
إلى طواف النساء بعيدا عن الاختلاط بالرجال (١).
وقد أشار ابن جبير
إلى الأرض
الصفحه ٢٣٨ :
ممتطين الإبل
الجميلة المنظر مسابقين للخيل بها مع رفع أصواتهم بالدعاء والثناء للأمير حتى
وصوله إلى
الصفحه ٢٥٣ : بالقول إلى
أنه بالرغم من تعدد الأئمة والمذاهب بالحرم الشريف إلا أنه لم يحدث اضطهاد أو تحيز
لمذهب على آخر
الصفحه ٢٥٤ : بتنوع العلماء حيث أشار ابن جبير إلى كثرتها (٢).
ولا ريب أن مكة
المكرمة والمدينة المنورة مبدأ ومنتهى
الصفحه ٢٦٠ :
المكرمة جنبا إلى جنب مع المسجد الحرام في نشر العلم وإن كانت متأخرة الظهور إلا
أنه خلال قدوم الرحالة
الصفحه ٢٦٤ : كبيرة من
الكتب التي فقدت فيما بعد (٢).
وأشار البلوي إلى
مدرسة أخرى بالمدينة المنورة تقع مقابل باب
الصفحه ٢٦٧ :
وأضاف ابن رشيد أن
أباه رحل به إلى العراق سنة ٦٣٤ ه / ١٢٣٦ م.
وسمع بها ثم حج في
السنة التالية
الصفحه ٢٧٦ :
المكرمة عقب أبيه
منذ سنة ٧٠٤ ه / ١٣٠٤ م. واستمر فيها إلى أن توفي. عرف بفضله ومروءته وكرمه وحسن
الصفحه ٣٠٥ : والعلماء إلى الرحلة لمكة المكرمة والمدينة المنورة
بجانب الحج والزيارة.
والملاحظ فيما سبق
وجود العلوم
الصفحه ٣٢٥ : العبدري إلى
وجود جزيرة أمام الحوراء يقطنها بعض العرب يعتمدون على السمك في غذائهم. وبمجرد
مرور الركب
الصفحه ٣٣٩ : أشار إلى أربعة
فقط (١) ، بينما اتفق صاحب الاستبصار مع العبدري وابن بطوطة في عدد المآذن وأماكنها
الصفحه ٣٤٤ :
سبع وستين ومئة».
وقد أكد ابن جبير أن الكعبة فعلا في وسط المسجد عقب ما قيل أن بها انحرافا إلى جهة
الصفحه ٣٥٣ : مما هو عليه الآن أيام إسماعيل عليهالسلام إلى أن قامت قريش ببناء البيت (١).
وقد حفظ لنا ابن
جبير
الصفحه ٣٦٠ :
مخالفا لما ورد عند الأزرقي وابن رستة وصاحب الاستبصار والفاسي (١). وربما يعود هذا إلى قيام بعضهم بتجديدات
الصفحه ٣٨٢ : جديدا لما سبق ؛ بل ولعلهما اعتمدا في وصفهما على ابن
جبير. إلا أن البلوي أورد نصا منقوشا يشير إلى أن