الصفحه ٣٧٢ :
غار المرسلات :
يقع قرب مسجد
الخيف على يمين الذاهب إلى عرفات ذكر ابن جبير وجود حجر كبير مرتفع عن
الصفحه ٣٨١ : جميع
أبواب المسجد النبوي. وأشار العبدري إلى وجود باب بقرب الروضة عبارة عن نفق في
الأرض يصل إليه بواسطة
الصفحه ٤٣٧ : من إرسال الكثير من
الأموال إليهم ، والتفاتهم إلى تقوية مكانتهم ببناء الاستحكامات الحربية خوفا من
الصفحه ١٢ : تتناول الجانب السياسي في تاريخنا الإسلامي ، ولعل مرد ذلك إلى سهولة تناولها
وبحثها وتوفر مصادرها بدرجة
الصفحه ١٥ : محمد بن
عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين ... وبعد.
لقد شهد إقليم
الحجاز حدثا فريدا غيّر وجهة التاريخ
الصفحه ٢٤ :
أشار إلى أنه كان يحمل كتاب رحلة لرحالة أندلسي تشير الدلائل السابقة إلى أنه كتاب
الاستبصار. ولكن للأسف
الصفحه ٤٣ : . فأشار عليهم
بالتوجه إلى الحبشة فأستجابوا لذلك فرارا بالدين وخوفا على أنفسهم من الفتنة.
وتتابعت هجرة
الصفحه ٤٤ :
عليه لحيلولة قوم
من الكفار بين ديارهم والمدينة ، فأجابهم إلى ما سألوه في الشئون الدينية ليكونوا
الصفحه ٤٦ :
بالحفظ ، وأذعنوا
له بالفضل ، خاصة وأنه صححها على الترتيب الذي سمعه (١).
وأدى انتشار
العلماء إلى
الصفحه ٥٨ :
في معرض كلامه عن وصف الصين ، وخاصة مدينة خانقوا.
ومن الملاحظ أن
الدينوري أشار إلى أحداث القصة
الصفحه ٥٩ : مالي (٢) منساموسي (٣) في طريقه إلى الحجاز لأداء فريضة الحج. وقد أفاض القلقشندي
في ذكر أخبار مملكة مالي
الصفحه ٦٥ : (٣).
خرج الغزال إلى
المشرق قاصدا القسطنطينية على رأس بعثة من قبل الأمير عبد الرحمن بن الحكم (٤) وقد أورد
الصفحه ١٠٥ : عنها. وهي عدم عودته بعد
أداء فريضة الحج رأسا إلى غرناطة من الطريق التي آتى منها عبر مصر ثم عبوره البحر
الصفحه ١١٣ : يلقي دروسه (٢). إلى أن قتل صديقه الوزير أبو عبد الله فتعرض للأذى وعزم
على الرحيل من غرناطة (٣) بالرغم
الصفحه ١١٧ : الرحلة المخطوطة في الرباط ،
إلى جانب اهتمامات شقيقه يحيى العلمية.
وفيما يبدو أنه
تلقى تعليمه بمراكش