الصفحه ١٧٤ : الأمر إلى
أيدمور الذي أو عز لمبارك ابن الأمير عطيفة بإحضار اللصوص ، فاعتذر عن ذلك لعدم
معرفته بهم. ولعل
الصفحه ١٧٧ : لأخذ ثأر ولده فرمي الآخر بحربة فمات.
ويقال بل صدف
الشريف مبارك بن عطيفة وقد قصد أمير العراق وعليه آلة
الصفحه ١٧٩ : ه / ١٣٢٦ م إلى الفلاة في شدّة
الحر ومعه أصحابه فأخلدوا إلى الراحة وتفّرقوا تحت ظلال الأشجار فما
الصفحه ١٨٠ : مقبل ذلك
تعّديا على حقوقه في الإمارة ، فهجم على ابن أخيه وانتزعها منه ، مما دفع بكبيش
إلى الخروج من
الصفحه ٢٠٤ :
وفي رحلة ابن رشيد
نجد إشارة إلى شريف مكة المكرمة أبي نمي محمد ابن أبي سعد الحسني وما تمتع به من
الصفحه ٢١٨ : العجيب إشارة
العبدري أن عمر بن الخطاب رضياللهعنه قام بأخذه من رجل أخفى أمره فأعاده إلى مكانه ، ووجه
الصفحه ٢٢٠ :
ولا شك أن مرد ذلك
إلى ضعف الحالة الدينية. وربما كان الحافز على انتشار مثل هذه البدع يعود إلى
الصفحه ٢٢١ :
بل يوردون الرواية
بصيغة إشاعة مثل ابن بطوطة. حيث أشار إلى ضرب الطبول يوم الجمعة وابن جبير حددها
الصفحه ٢٣٦ :
وبتبكير آل الشيبي بالحضور وفتحهم باب الكعبة المشرفة وتلقّيهم لأمير مكة المكرمة
وخروج أهل مكة المكرمة عقب
الصفحه ٣٢٠ :
وعيذاب والقلزم
وغيرها ، ولم يشر التجيبي إلى مصدر معلوماته عنها ، وكل ما أورده حولها يتفق مع ما
الصفحه ٣٢٨ :
معلوم (١) ولا نتبين حالة تبوك من وصف ابن بطوطة. وإن كنا نميل إلى
استقرار أوضاعها ؛ غير أن البلوى
الصفحه ٣٤٧ : التجيبي
أن لقبة زمزم درجا مصنوعة من الخشب تفضي إلى أعلاها تقابل باب الصفا يصعد منها
المؤذنون السنيون إلى
الصفحه ٣٥٥ :
بكرات كبار مغلفة
بالحديد لتسهيل حركته وجره من مكانه بقرب المقام إلى باب الكعبة. حيث تلامس أعلى
الصفحه ٣٧٠ :
الذاهب إلى المزدلفة مستطيل الشكل طوله مائتان وخمس وسبعون ذراعا واشتملت قبلته
على وجود أربع بلاطات مسقوفة
الصفحه ٣٧١ : ملك اليمن سنة ٦٧٤ ه
/ ١٢٧٥ م (١).
وبيّن الفاسي مدى
اهتمام الوزير الجواد بعمارته مما أدى إلى حسن