الصفحه ٣٤٢ : المسجد
الحرام الموجودة في الجهة الغربية :
١ ـ باب العمرة :
وله قوس بلا سارية وإلى جواره المدرسة
الصفحه ٣٧٨ :
الإمام الصلاة في الروضة الصغيرة إلى جانب الصندوق وبينها وبين الروضة والقبر محمل
كبير مدهون عليه مصحف كبير
الصفحه ٣٨٧ : نسبه إلى عمر بن الخطاب دون إيراد أوصافه المعمارية ، ونسب
الآخر لهارون الرشيد إلى جانب تفاصيله المعمارية
الصفحه ٤١٥ : » (١).
بينما أشار البلوي
إلى نقش يدل على عمارة المطاف ونصه «بسم الله الرحمن الرحيم أمر بعمارة المطاف
الشريف
الصفحه ٣ :
الإهداء
إلى من أفنيا
شبابهما
وأرهقا أيامهما
وركبا الصعاب
وبذلا الكثير
الكثير من أجلي
الصفحه ٢٩ : إلى أن الحجاز هو الحد الفاصل بين تهامة
ونجد مع التسليم بالاختلاف في تحديد الأماكن من الجهتين الشرقية
الصفحه ٤٨ :
بالإضافة إلى ما سبق
يبدو أنه قد توفرت لدى المسلمين الكثير من المعلومات عن الأقطار المراد فتحها
الصفحه ٦٣ : زوارق سكانها وحملوهم في مراكبهم أسرى إلى المدينة. وظلوا
كذلك لمدة ثلاثة أيام.
وفي اليوم الرابع
قدم
الصفحه ٨٥ :
شقيق صلاح الدين
الأيوبي فقد أشار إلى قدومه إلى الحجاز في طريقه إلى اليمن على إثر خلاف وفتنة
وقعت
الصفحه ١٠٤ : القدوس الأنصاري إلى القول :
بأنهم أربعة وعشرون شيخا (١) ، وهذا عدد قليل بالنسبة لشخص بلغ هذه المكانة مع
الصفحه ١١٥ : كان محور الطلب
في ذلك الوقت ؛ بالإضافة إلى العقيدة والفقه والأدب والسيرة والتصوف واللغة
والشعر. حيث
الصفحه ١٥٤ : وإرشاد الناس
إلى الحق ، وكان شديدا على أمير مكة المكرمة في كثير من المواقف التي أدّت فيما
بعد إلى سجنه
الصفحه ١٥٧ : يتمتّع بالملك حيث استدعاه أمير المؤمنين الناصر لدين الله أبو العباس إلى
بغداد فاعتقله بها ومات في سجنه
الصفحه ١٦٢ :
أشار ابن خلدون
والقلقشندي والجزيري إلى مقتل إدريس بالحرم (١). ولعلّ المقصود هنا أن القتل تمّ داخل
الصفحه ١٦٤ :
احتاجت منا إلى بيان ورد إيضاحه في مكانه. ولا يتنافى ذلك مع إيراده لأحداث ووقائع
لم ترد في كافة المصادر