الصفحه ٣١٨ : نحو ميلين منها.
وهي كبيرة ومتصلة
بالمدينة المنورة وأكمل ابن جبير وصفها مشيرا إلى وجود النخيل على طول
الصفحه ٣٧٤ :
بدون سقف وشاهد
جميع أرجائه إلى جانب حجارة كبيرة وضعت إلى جانب المسجد تقرب من حائط القبلة
كعلامة
الصفحه ٥٣ :
/ ٩٢١ م ووصلت إلى بلغار في ثمانية عشر محرم / أثنا عشر أيار سنة ٣١٠ ه / ٩٢٢ م» (١).
ومنذ خروج الرحلة
الصفحه ٦٤ : بالطريق إلى بلاد المغرب. بدليل إعادتهم
إليه ، بالإضافة إلى إلمامهم باللغة العربية. وبالرغم أن رحلات
الصفحه ١٣٢ :
ويمكننا أن نقسم
رحلته إلى ثلاث رحلات : الأولى وهي الأطول وشملت المشرق كله بالإضافة إلى جزء من
شمال
الصفحه ١٥٥ :
التجيبي السبتي
وبلاد الحجاز :
وصل التجيبي إلى
مكة المكرمة سنة ٦٩٦ ه / ١٢٩٦ م خلال حكم أبي نمي
الصفحه ١٧٦ :
أما ابن تغري بردي
فأشار إلى مقتل الأمير الدمر بمكة المكرمة على أيدي بعض العبيد الذين قاموا بسرقة
الصفحه ١٨٦ :
ومن ضمن سلطات
الشريف بمكة المكرمة تعيين وعزل سدنة بيت الله الحرام ، وأشار ابن جبير إلى قيام
الشريف
الصفحه ٢٣٠ :
الناس إلى تهنئة
بعضهم بعضا ثم يتوجهون إلى المقبرة داعين للأموات بالرحمة والمغفرة (١).
وفي صلاة
الصفحه ٣٢٣ :
عيون القصب (١) :
حدد العبدري
المسافة بينها وبين مغارة شعيب بيومين. وأشار إلى وجود الماء العذب
الصفحه ٤٠٩ :
وهذا ليس بمستبعد
إذ له دلائل تؤيده أفاض بذكرها عبد القدوس الأنصاري (١) ، إضافة إلى أن الفرس قد
الصفحه ٦٢ :
سبيل ذلك. فمن هذه الرحلات ما وصلنا معلومات عنها ومنها ما لم يصلنا (١). مما يقودنا إلى الافتراض ، أنه
الصفحه ٢٢٩ : الجميع على أداء صلاة العيد ويفتح باب الكعبة ويجلس زعيم آل
الشيبي على عتبتها وسائر الشيبيين داخلها ويقومون
الصفحه ٢٣٣ : بالتفصيل فأشار إلى أنه في اليوم السابع والعشرين من ذي
القعدة يتوافد أهل مكة المكرمة إلى البيت العتيق حيث
الصفحه ٢٥٨ : العلمي إلى
مرتبة المسجد الحرام ، خاصة فهذا عائد إلى اضطهاد السنة حتى قيل إنه لم يكن
بالمستطاع الجهر بقرا