الصفحه ٣٤١ :
٤ ـ باب ينسب
لأجياد : يشرع على بابين آخرين وتنسب هذه الأبواب الأربعة الأخيرة إلى الدقاقين
الصفحه ٣٤٦ : عظيمة ، وربما يكون هذا عائدا إلى
تعميرها في خلال الفترة التي تفصل بين الرحلتين.
كما أضاف التجيبي
أن
الصفحه ٣٥١ :
الثاني فمنسوب إلى شيخه رضي الدين وهو مشابه لما أورده الرحالة (١) ، كما أشار ابن ظهيرة إلى موضع مصلى النبي
الصفحه ٣٥٢ : أخرى مستديرة ذات لون أخضر وإلى جانبه مما يلي
الركن العراقي قبر أمه هاجر وعلامته رخامة خضراء سعتها شبر
الصفحه ٣٥٦ : جبير أن
باب الكعبة المشرفة في الجهة الواقعة بين الركن العراقي وركن الحجر الأسود وهو
أقرب إلى الحجر
الصفحه ٣٥٨ : يبلغ عددها ثلاث عشرة. منها واحدة من الذهب.
ويوجد في يسار
الداخل إلى الكعبة صندوقان يحفظ بهما المصاحف
الصفحه ٣٦١ : من الأعمدة أشبه ما يكون بالخشب ولونه بلون خشب العود وهذا راجع إلى كثرة
دهنه بالطيب.
وما زالت الكعبة
الصفحه ٣٧٣ : على عرفات.
وقد ذكر الفاسي هذه الدار نقلا عن ابن جبير ويبدو أن نسبتها إلى أم سلمة وهم لا شك
فيه
الصفحه ٣٩٠ :
رباط الصوفية :
يقع بجوار باب بني
شيبة وله باب ينفذ منه إلى المسجد الحرام يسمى باب الرباط وهو باب
الصفحه ٣٩١ : :
يقع عند باب بني
شيبة ذكر ابن بطوطة أن رميثه أمير مكة قد جعله دارا له (٦) ، ونسب الفاسي عمله إلى إقبال
الصفحه ٤٠١ : في دخولها. وأغلب الظن أن هذا السور
يعود بناؤه إلى زمن المقتدر بالله (٢). ولعله أول سور أقيم عليها إذ
الصفحه ٤٠٣ : سور محيط
بها أشار إلى آثار ابن جبير ، وذكره ابن المجاور وقال :
إن أول القادمين
إلى جدة من الفرس
الصفحه ٤٢٢ : تزال موجودة
إلى الآن (٢).
بئر رومة : (٣)
انفرد ابن بطوطة
بذكرها وأغفل وصفها وحدد موقعها في جهة
الصفحه ٤٢٦ :
على العكس لا بد
وأن تكون قد عصفت بها خاصة عند تصارع الأمراء الأشراف بها على السلطة كما أشار إلى
الصفحه ٤٣٠ : مصغرة لما حوته من معلومات مهمة لكافة أحوال المسلمين في تلك الفترة. إضافة
إلى كونها سجلا ضمت قوائم بأسما