الصفحه ٣٣٩ : الأخيرة علما على الباب.
وما ذكره الرحالة
حول مآذن المسجد الحرام مختلف في العدد عما أورده الأزرقي ، والذي
الصفحه ٣٧٩ :
النبوي :
وللمسجد تسعة عشر
بابا لم يبق منها مفتوحا سوى أربعة (٢) ، في الغرب اثنان يعرف أحدهما بباب
الصفحه ٣٣٦ : ويختلف
عنهم في عرضه الذى حدده بمائتين وثمانين ذراعا (٣). ويبلغ طول جدار المسجد الحرام عشرين ذراعا
الصفحه ٢٢٦ :
يتجاوز الخمس عشرة سنة ويقيم أبوه في هذه الليلة احتفالا بديعا ، حيث يعدّ له ثريا
مصنوعة من الشمع مغصنة قد
الصفحه ٣٣٧ : قائلا : وجميع ما في المسجد الحرام أربعمائة وسبعون سارية في
البلاط. وفي أبواب المسجد ست وعشرون. وفي دار
الصفحه ٣٥٨ : وثلاثون ستارة. منها في الجانبين الكبيرين من الكعبة
ثماني عشرة ومن الجهتين الصغيرتين ست عشرة.
ويوجد بداخل
الصفحه ٣٤٣ : . كما يوجد الميلان الأخضران وهما عبارة عن
ساريتين بلون أخضر أحدهما بجانب باب علي في جدار الحرم وإلى يسار
الصفحه ٦٣ :
الشرق واستمروا في الإبحار اثني عشر يوما فلاحت لهم جزيرة آهلة فاتجهوا إليها وعند
اقترابهم منها أحاطت بهم
الصفحه ١٨٣ : عشر رجب سنة ٦٧٨ ه / ١٢٧٩ م
وتلقب بالمنصور وكانت وفاته يوم السبت سادس ذي القعدة سنة ٦٨٩ ه / ١٢٩٠
الصفحه ١٩٠ : في شعبان سنة ٥٧٠ ه / ١١٧٤ م فأحسن السيرة ، ونازعه أخوه
مكثر ، ومات يوم الإثنين رابع عشر شعبان سنة
الصفحه ٣٥٣ : ، ج ١ ، ص ٣٤٦.
(٤) أبو جعفر عبد
الله بن الظاهر محمد بن الإمام الناصر بويع بالخلافة يوم وفاة والده في رابع عشر
الصفحه ٢٨٩ :
إلى بلده وآثر الخلوة وساح في الأرض متنقلا بين الشام والقدس والخليل ومصر والصعيد
مواظبا على الحج وجاور
الصفحه ٢٣٧ : ويحرص على الدخول من الباب المسمّى باب النبي محاطا
بحاشيته المؤلفة من القواد والحرابة ويتجّه إلى المطاف
الصفحه ٣٤٨ : م (٢). وقد أورد ابن فهد في حوادث سنة ٧٢٨ ه / ١٣٢٧ م تجديدات
قامت بالحرم الشريف : منها المطهرة عند باب بني
الصفحه ١٠٨ : ومرسية وغرناطة وتلمسان (٧) واستقر به المقام في آخر حياته بمراكش (٨) حيث توفي فيها في الرابع والعشرين من