الصفحه ٣٩٤ : من ابن جبير فالحسن رضياللهعنه ولد بالمدينة في سنة ٣ ه / ٦٢٤ م وقيل بعد غزوة أحد بسنة
أو سنتين
الصفحه ٤٨٣ : الطبع.
* ابن حوقل ، أبو
القاسم بن حوقل النصيبي (ت ٣٦٧ ه / ٩٧٨ م)
٤٠ ـ صورة الأرض.
ـ بيروت ـ لبنان
الصفحه ٣٢٧ :
انفرد ابن جبير
وابن بطوطة بذكر هذا الجبل وشبهه كل منهما بكثيب رمل ممتد. كما انفردا بذكر جبل
يسمى
الصفحه ٨١ : ابن جابر الوادي آشي والرعيني في وصف القرى منذ انطلاق رحلتهم. فلم
يقتصروا على وصف القرى داخل
الصفحه ٥٥ :
وقد أسهم ابن
فضلان في حث أهل تلك المناطق على تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية ؛ وتمثل ذلك في
محاولته
الصفحه ٢٠٣ : ابن عيسى (٣) ، وكان مقيما في داخل مكة المكرمة واعتمد على الوزراء
والقّواد والحاشية في تسيير أمور
الصفحه ٢٧٥ : أن توفي بها وخالفا الفاسي
في سنة وفاته أيضا إذ ذكرا أنه توفي سنة ٧٣١ ه / ١٣٣٠ م (٢).
لقيه ابن
الصفحه ٣١٤ :
على جانبي الوادي
بين عرفات ومكة وفيها القليل من نبات الأدر (١) ، بينما شبهها ابن جبير بالمدينة لما
الصفحه ٣٩٩ :
قبة الصفا والمروة
:
انفرد ابن جبير
بذكر قبة بين الصفا والمروة تنسب لعمر بن الخطاب يجلس فيها
الصفحه ٧٥ : مثلما حدث معه عند ما كان في مدينة بغداد (١).
لذا لا يمكننا أن
نطلق على رحلة ابن جبير لفظ رحلة علمية
الصفحه ٤٠٢ :
وما ذكره الرحالة
في أسوار وأبواب مكة أيده مؤرخو مكة في ذلك الوقت (١).
أسوار المدينة
المنورة
الصفحه ١٦٩ : ابن رسول ملك اليمن المعروف بالمظفر ،
حيث عمل على إرسال الكسوة للكعبة المشرفة إلى أن حلّ محلّه في ذلك
الصفحه ٣٩٠ : المصادر التي تناولناها.
رباط مراغة :
أشار إليه ابن
رشيد دون وصفه وتحديد موقعه (٤) ، في حين قام الفاسي
الصفحه ١٧٦ : عسكرا كثيفا للاقتصاص لمقتل الدمور وابنه ، وأوقعوا القتل
في العبيد ، وفّر أشراف مكة المكرمة ، ونهبت
الصفحه ٣٣٦ : الذرع مشابه لما ورد لدى الأزرقي وابن رستة والفاسي (٢) بينما نجد صاحب الاستبصار يتفق في ذرع طوله معهم