الصفحه ٣٨٧ :
بينما ذكر القرطبي
وابن كثير أن سورة الفتح نزلت في الحديبية (١) ، وعلى كل حال فقد أجمعت كتب
الصفحه ١٤٥ :
أ ـ إمارة مكة المكرمة :
بدأت الأسرة
الثانية أسرة الهواشم في مكة المكرمة بمحمد بن جعفر ابن محمد
الصفحه ١٦٢ : (٢).
أما ابن ظهيرة
فذكر أن جماز أحد قتلة أبي سعد ، ولكن دون إيراد تفاصيل في ذلك (٣). ويبدو من تعدد الروايات
الصفحه ٢٢٠ : اختلفوا في تحديده
مع ملاحظة عدم سماعهم لذلك.
__________________
(١) ابن رشيد : ملء
العيبة
الصفحه ٣٣٣ : :
منزل آخر في أرض
منبسطة تحف بها الجبال متوفر بها أبار عذبة.
تنسب إلى عثمان بن
عفان رضياللهعنه ، وبها
الصفحه ١٤٧ :
أيوب (١) ، إلّا أنّ ابن جبير انفرد بالإشارة إلى ولاية العهد لأبي
بكر بن أيوب وذكر اسمه في الخطبة
الصفحه ٥٦ : . ويعللون ذلك بأنه موضع
مغضوب عليه (٣).
إن رحلة ابن فضلان
كانت تسجيلا حيا لما كان عليه أهل تلك المملكة في
الصفحه ١٧٢ : إلى مكة المكرمة. فقد ذكر ابن بطوطة وقت وجوده بمكة المكرمة في سنة ٧٢٨ ه
/ ١٣٢٧ م و ٧٢٩ ه / ١٣٢٨
الصفحه ٣٨٣ : (١).
المساجد بالمدينة
المنورة :
مسجد حمزة رضياللهعنه :
أشار إليه ابن
جبير وحدد موقعه في قبلي جبل أحد
الصفحه ٥٢ :
رحلة ابن فضلان :
ويبدو أن سبب هذه
الرحلة هو رغبة ملك الصقالبة (١) وقومه في فهم التعاليم
الصفحه ٢٧٩ :
ولم يذكره ابن
بطوطة بأكثر من" إمام الشافعية شهاب الدين ابن برهان" (١).
شهاب الدين ابن
نجم الدين
الصفحه ١٤٦ :
أمتعة التّجار بمنى" (٢). وأكّد وقوع هذه الحادثة الجزيري في حوادث سنة ٥٧٩ ه /
١١٨٣ م (٣) كما قيد ابن
الصفحه ٢٨٣ : مولده بينما ذكر ابن جابر الوادي آشي سنة مولده ووفاته في ترجمته له
حيث تلقى العلم عنه في تونس (٦). وهي
الصفحه ١٣٤ : وحتى وفاته.
ولا شك أن ابن
بطوطة كان يجيد أكثر من لغة مكنته من العيش فترة طويلة في مناطق لا ينطق أهلها
الصفحه ٣٣٩ : أشار إلى أربعة
فقط (١) ، بينما اتفق صاحب الاستبصار مع العبدري وابن بطوطة في عدد المآذن وأماكنها