الصفحه ٧٧ : وربما التجارة (١) ، فابن جبير كان أساس خروجه ورحلته إلى المشرق لأداء فريضة
الحج (٢) ، وكذلك ابن بطوطة
الصفحه ١٧٥ : إليها ابن بطوطة وأورد قائلا : " إنه في سنة ٧٣٠ ه
/ ١٣٢٩ م يوم الجمعة عند طلوع الخطيب المنبر حصلت شوشة
الصفحه ٢٦٤ :
وقد ذكر السخاوي
بأن هذه المدرسة للمظفر غازي (١) وموقوفة على المذاهب الأربعة وتتوفر فيها أعداد
الصفحه ٣٧٦ : يوجد في الجهة
القبلية أمام وجهة النبي صلىاللهعليهوسلم مسمار من الفضة (٣) يقف الناس أمامه.
وحدد ابن
الصفحه ٩٠ : .
أما الرحالة ابن
جابر الوادي آشي فرحلته تعد من الرحلات العلمية الصرفة لما اشتملت عليه من تراجم
العلما
الصفحه ١٨٤ : تحصيل المكوس والضرائب (٢).
وادي الصفراء (٣) :
وشمل نفوذ أشراف
مكة المكرمة وادي الصفراء إذ ذكر ابن
الصفحه ٣١٣ : للعبادة فيه. أما غاره فسهل المدخل وجوفه يشبه الحوض (٢). وأكّد التجيبي المسافة التي ذكرها ياقوت
الصفحه ٤٨٤ : الغيبة في الوجهة الوجيهة إلى الحرمين مكة وطيبة ، تحقيق محمد الحبيب
ابن الخوجة ، ج ٢ تونس ، الدار التونسية
الصفحه ٢٨ : من ذات عرق شرقا فهو من نجد
(٢).
وذكر عرام ابن الأصبغ
حد الحجاز الشرقي والغربي ، وأغفل حده الشمالي
الصفحه ٢٩٩ :
النضيد فيما ورد في العيد ، لمحب الدين الطبري (٧).
ونلاحظ قلة كتب
الفقه بالنسبة لكتب الحديث مما قد يعني
الصفحه ٣٩٣ :
الأربطة بجدّة :
لم يرد ذكر
الأربطة بجدة في كتب الرحالة المغاربة والأندلسيين سوى رباط واحد ينسب
الصفحه ١٨٢ :
مخالفة ما يصدر
إليهم من أوامر هو الاعتقال مدة من الزمن في القاهرة ، وإسناد الأمر لمن عليه
الدور في
الصفحه ٣٠١ : أشعار مرتجلة قيلت في ذلك الموقف (٢) ، أو عند قرب الوصول للمدينة المنورة ومكة المكرمة (٣).
وقد أخذ ابن
الصفحه ٣٧٠ : من حيث وصفه للمسجد مطابق لوصف ابن جبير إشارة إلى نقله عنه في تحديد موقعه
وصفته لذا لم يأت بجديد فيه
الصفحه ٢٠٢ :
ومن العناصر
السكانية الموجودة في بلاد الحجاز :
* الأعراب :
وهم فئة من الناس
احترف بعضهم السرقة