الصفحه ١٤٣ : علي ابن أبي
طالب الحسني أمير مكة المكرمة غلب عليها في أيام الأخشيديين ، وخطب لنفسه بالإمامة
، وخلع
الصفحه ١٥٧ : (١). ولم يشر الفاسي وابن فهد والعصامي إلى خبر اعتقاله ،
ولكنهم أجمعوا على وفاته في بغداد (٢).
واستمر
الصفحه ٢١١ :
بدأ فيها بإطعام
الفقراء المنقطعين المجاورين وذكر أماكن تواجد المساكين والمنقطعين فقال يكون
الصفحه ٢١٢ :
وقبل أن نختم
حديثنا عن العادات والتقاليد في المجتمع المكي يجدر بنا أن نشير إلى بعض الخرافات
والبدع
الصفحه ٢٧٠ : سنة مولده.
أما ابن جابر
الوادي آشي فلم يحدد سنة ولادته وخالف التجيبي والفاسي في سنة الوفاة وحددها
الصفحه ٣٢٥ :
ونرجح قول ابن عبد
السلام في أن العبدري كان قدومه إثر هطول المطر مما يعلل كثرة المياه العذبة في
الصفحه ٣٤٧ : بذل المال لأمير مكة للسماح
له بذلك بحيث يكون المال مساويا للمبلغ المدفوع في عمارة المسجد.
وذكر ابن
الصفحه ٣٥٠ : الله وفي الرابع والله أكبر وقد محي أثر القدمين وإخلولق
ولم يبق للأصابع أثر وإنما فيه الآن حفرتان» ، وهو
الصفحه ١٠٢ : (٣) ورحل إلى الحجاز طلبا للراحة والسلوان عقب دفنه لزوجته
بسبته حيث قال فيها :
بسبتة لي سكن في
الثرى
الصفحه ١١٠ :
__________________
(١) الرعيني :
البرنامج ، المقدمة ، ص س ، ص ٧.
(٢) ابن حجر : الدرر
الكامنة ، ج ٤ ، ص ١١١. وقد ورد في نسبه بعض
الصفحه ١٣٨ : في
رحلته وفق منهجه فظهرت بالصورة التي حددها وبذلك وصفها المقري. وإن كان لسان الدين
ابن الخطيب قد
الصفحه ٢٣٠ : وهو يقابل المقام في البلاط الممتد من الشرق إلى الشمال. حتى
يصعد منبره قائلا السلام عليكم ورحمة الله
الصفحه ٢٦١ : جبير
حجّ وجاور في تلك السنة ولم يذكر أنه رأى مدرسة بمكة فلو تمّ وقفها في تلك السنة
لبادر ابن جبير إلى
الصفحه ٣٠٣ :
الثمين في مدح سيد المرسلين لمحب الدين الطبري (٣).
وأورد ابن رشيد نص
إجازة كتبها أبو اليمن وهي :
" بسم
الصفحه ٣١٠ : مِنْ
ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ)(١) في بداية حديثهم عنها إشارة إلى جغرافيتها. ثم يتناولون