الصفحه ٢٤٤ : قد هيء
سكن للتجار والحجاج ؛ إذ نلاحظ وجود الفنادق بكثرة في مدينة جدة وفيما يبدو أنها
أعدّت لنزول
الصفحه ٣٢٠ :
أورده ابن جبير وخاصة في تعليله لكثرة الآثار التي تدل على علو شأنها قديما.
وبالرغم من ضآلة
شأنها
الصفحه ٢١٦ : في نفوس سدنة بيت الله
الحرام وسعيهم وراء المال بطرق غير مشروعة.
كما ظهر من البدع
زمن وجود ابن رشيد
الصفحه ٢٨٤ : وعمرها
ست وثمانون سنة (١).
لقيها ابن رشيد
بالمدينة المنورة ووصفها بالشيخة الصالحة الكاتبة أم الخير وأم
الصفحه ٣٥٥ : نتوءا بسيطا للمتأمل.
بناؤها متقن من
الحجارة المنحوتة ، يميل لونها إلى الحمرة مع دكنة بسيطة وأضاف ابن
الصفحه ١٧٤ : المماليك في مصر ، إلّا أنّه يبدو أن علاقتهم بمصر قد شابها نوع من الفتور
، عقب فتنة أشار إليها ابن بطوطة في
الصفحه ٧٣ : برامجهم التى دلت على مكانتهم العلمية
في الدين وعلومه ، مثل ابن جابر الوادي آشي.
إذ أن برنامجه
يغلب عليه
الصفحه ٨٨ : المسلمين
في العالم الإسلامي. فمثلا نجد أن ابن جبير كان أنموذجا يحتذى به ، فهو قد جمع
فيها بين الخصائص
الصفحه ١٥٥ : لها ، وأشار إلى مدى إحكامه
السيطرة على الأوضاع فيها ، والتحصينات التي أعدها لمواجهة أعدائه. ومن ذلك
الصفحه ٣٩٦ :
مكة ، ج ٢ ، ص ٢٠٠. انظر الرسم رقم ٢٤ ، ٢٥.
(٢) ابن جبير :
الرحلة ، ص ١٤٢. وهذا الأمر كان في فترة كثر
الصفحه ٨٣ : ء عند الفرح أو
الخوف أو الغضب من شيء مخالف للسنة. فقد أبدع ابن جبير ثم البلوي على سبيل المثال
في وصف
الصفحه ١٦٧ : الحرمين الشريفين (١). وإحياء الخلافة العباسية بمصر عقب سقوطها في بغداد على يد
التتار سنة ٦٥٦ ه / ١٢٥٨
الصفحه ٢٤٣ : . وقد أشار ابن بطوطة إلى توفّر الفضة والذهب في مكة
المكرمة ورخص أسعارهما (٤).
٤ ـ التجارة :
اعتمدت
الصفحه ٣٩٥ :
ولادتهما (١). ومع إشارة ابن جبير لهذا فقد قام التجيبي بنفيه (٢). والواقع أننا لا نعرف شيئا عن
الصفحه ٤١٤ : إلى الصفا».
وقد أشار ابن جبير
إلى نقش ثالث في أعلى السارية التي تلي السارية السابقة منقوش عليها ما