الصفحه ٢٩٢ :
وعلى الرغم من
تقارب الفترة الزمنية بين الرحالة العبدري وابن رشيد والتجيبي ثم فيما بعد ابن
جابر
الصفحه ٣٨٠ : وسد ما كان مغلقا من الأبواب وقت رحلة ابن جبير.
وما ذكره العبدري
لا يختلف في هيئته العامة عن وصف ابن
الصفحه ١٩١ : لمدينة جدّة ، حمل لقب
القائد في عهد الشريف مكثر بن عيسى وهو علي بن موفق (٦).
أما ابن بطوطة
الذي وصل
الصفحه ٢٨١ :
المكرمة ودفن بالمعلاة (١).
لقيه ابن بطوطة
والبلوي ونعتاه بالعديد من الألقاب والصفات الحسنة وهي في
الصفحه ٣٥٦ :
ذراعا وثمن ذراع (١) ، بينما ذكر ابن رستة أن ارتفاعها سبعة وعشرون ذراعا
وارتفاع الجهة التي بين الركنين
الصفحه ٣٨٤ :
وقد أشار ابن
النجار أن الوزير الجواد قام بتجديده بعد تجديد وتوسيع عمر بن عبد العزيز له بعدة
قرون
الصفحه ٤٠٠ :
ببنائها أم
المقتدر بالله العباسي لوجود النقوش الدالة على ذلك في حجر في حائطها القبلي (١).
الدور
الصفحه ١٠٤ : تشتهيه الأنفس
وتلذ الأعين" (٣).
__________________
(١) عبد القدوس
الأنصاري : مع ابن جبير في رحلته
الصفحه ١١٦ : حصل عليها.
ولم يكتف ابن رشيد
بذكر الأخطاء التي وردت في كتب السابقين ؛ بل قام بإصلاحها والتنبيه عليها
الصفحه ١٤٩ : (٣).
ويبدو أن سيف
الإسلام طغتكين قدم إلى مكة المكرمة في سنة ٥٨١ ه / ١١٨٥ م لأمور أوجبت حضوره
ودعته للقدوم
الصفحه ٢٧٨ : / ١٣٤٩ م ببلاد العجم (٤).
ذكره ابن بطوطة
وأشار إلى حمله لصدقات العراق في عهد أبي سعيد إلى مكة المكرمة
الصفحه ٣٥٤ : منبر الخطيب بالمسجد الحرام غير أن ابن جبير أفرد له وصفا تفصيليا
فذكر أنه منبر واحد غير ثابت في أسفله
الصفحه ٤٨٦ : م).
٧١ ـ الروضتين في
أخبار الدولتين ؛ رواية الشيخ الإمام مجد الدين أبو المظفر يوسف بن محمد ابن عبد
الله
الصفحه ٢٣٧ :
أما البلوي فأشار
إلى طواف النساء بعيدا عن الاختلاط بالرجال (١).
وقد أشار ابن جبير
إلى الأرض
الصفحه ٢٧٦ : ه / ١٢٥٦
م. ومات في شعبان سنة ٧٤١ ه / ١٣٤٠ م (٣).
ذكره ابن بطوطة من
علماء مكة المكرمة والمدينة