الصفحه ٣٧٣ : على عرفات.
وقد ذكر الفاسي هذه الدار نقلا عن ابن جبير ويبدو أن نسبتها إلى أم سلمة وهم لا شك
فيه
الصفحه ٧٤ : . وإنما كان ابن بطوطة رحالة بالدرجة الأولى. فسبب
رحلته الأساسي ، الحج ومن ثم قام بالسفر والتجوال في أرجا
الصفحه ٢٠٧ : . وهناك الفلاحون المشتغلون في بساتين مكة المكرمة المتناثرة في الزاهر
والمسفلة. بالإضافة إلى مهن أخرى
الصفحه ٢٤٢ : والخوخ والأترجّ والجوز والبطّيخ والكرنب والباذنجان والقثاء (١). وقد ذكر ابن جبير أن من أسباب ازدهار
الصفحه ٢٦٥ : في رحلته
إشارة لأحد مؤلفات أبي جعفر في وصف المسجد الحرام فقد ذكر ابن جبير أنه عقب قياسه
لذرع المسجد
الصفحه ٢٦٧ :
وأضاف ابن رشيد أن
أباه رحل به إلى العراق سنة ٦٣٤ ه / ١٢٣٦ م.
وسمع بها ثم حج في
السنة التالية
الصفحه ٢٨٥ : عالما فذا أخذ
عن جمع غفير من العلماء. منهم أبو اليمن ابن عساكر ، وجلس للتدريس في الحرمين
الشريفين. له
الصفحه ٣٩٨ : نور الدين عمر بن رسول سنة ٦٢٣ ه / ١٢٢٦ م (٥) ، في حين أشار إليها ابن رشيد ولكن دون تفاصيل (٦). وذكر
الصفحه ١٤٤ :
والقرين (١) ووادي نخل (٢) ، وغيرها من المدن والقرى التي ورد ذكرها في كتب الرحالة
المغاربة
الصفحه ٢٠٨ : الأثاث المستخدم في المنازل. انظر التجيبي : مستفاد الرحلة
، ص ٣٥٣.
(٥) ابن حجر : الدرر
الكامنة
الصفحه ٢٤٦ : .
(٢) ابن جبير :
الرحلة ، ص ٦٨.
(٣) جميل حرب :
الحجاز واليمن في العصر الأيوبي ، ص ٢٣١.
(٤) العبدري
الصفحه ٣٠٠ : الأزرقي في أخبار مكة (٧).
٥ ـ السيرة
الشامية" سبيل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد" لمحمد ابن يوسف
الصفحه ٣٤١ : (١).
أبواب المسجد
الحرام الموجودة في الجهة الشمالية :
١ ـ باب دار
الندوة : يفتح على ثلاثة أبواب منها اثنان
الصفحه ٣٦٦ :
بن أبي طالب :
وقد ذكره كلّ من
ابن جبير والتجيبي والبلوي ويقع في دار بمقربة من جبل أبي قبيس وبه نقش
الصفحه ١٥٤ : وإرشاد الناس
إلى الحق ، وكان شديدا على أمير مكة المكرمة في كثير من المواقف التي أدّت فيما
بعد إلى سجنه