الصفحه ٤٢٢ : تزال موجودة
إلى الآن (٢).
بئر رومة : (٣)
انفرد ابن بطوطة
بذكرها وأغفل وصفها وحدد موقعها في جهة
الصفحه ١٦٣ :
وقد أكدت المصادر
هذه الحادثة إذ أثبتت ولاية المبارز علي بن الحسين ابن برطاس من قبل المظفر بن
الصفحه ٣٣٠ : ستة أميال أو سبعة. فيها مسجد لم يتطرق الرحالة لوصفه. وأضاف ابن رشيد أن ذا
الحليفة تعرف ببئر علي وأرض
الصفحه ٣٢٨ :
معلوم (١) ولا نتبين حالة تبوك من وصف ابن بطوطة. وإن كنا نميل إلى
استقرار أوضاعها ؛ غير أن البلوى
الصفحه ١٩٥ :
تحسين أوضاع
البلاد وخدمة الحجاج. حيث لم نجد أي إشارة لا في كتب الرحلات ولا في المصادر
التاريخية
الصفحه ١٩ : الحجاز.
أما
الفصل الثاني : فقد سلط الضوء
فيه على الرحالة الثمانية الذين كان الاعتماد عليهم وهم ابن جبير
الصفحه ٩٨ : الزمن. ويعد والده من أعيانها وأبرز كتّابها. وسلك ابن جبير نهج والده في
ذلك ثم سكن غرناطة (١).
توفي
الصفحه ١٠٣ : إشارة طفيفة ابن عبد الملك المراكشي في كتابه الذيل والتكملة حيث قال :
" وله مقالة سماها رسالة اعتبار
الصفحه ١٦١ :
أبا نمي نجح في استعادتها منهم دون قتال.
وفي سنة ٦٦٩ ه /
١٢٧٠ م ، وعلى إثر مقتل ابن الشريف أبي نمي
الصفحه ٣١٨ : الجهة الغربية (٢).
وقد أشار ابن جبير
أنه في آخر قباء يوجد تل يسمى عرفات يفضي إلى دار الصفة. أما سبب
الصفحه ٨٩ : بقدم علم الحديث ولكنها هنا في الرحلة المغربية والأندلسية تعد جديدة
ومن إضافات ابن رشيد والرعيني.
وقد
الصفحه ١٢٧ : الجليل في علم خليل (٣).
٧ ـ تعاليق مفيدة (٤). غير مبين نوعها.
٨ ـ مسلسلات
انتخبها من مرويات مشيخة
الصفحه ١٣١ : وعشرين عاما جاب فيها جميع الأقطار التي تسنى له الوصول
إليها في ذلك الوقت.
__________________
(١) ابن
الصفحه ٢٤١ :
على وفرة المياه
قيام بعض المشروعات البسيطة مثل إنشاء السقاية في مكانه لاستغلال المياه سواء
للشرب
الصفحه ٢٥٨ : ءة كتب السنّة (١). وأثار الأمر انتباه ابن جبير فأشار إلى تصدر الشيعة في
الإمامة والخطابة (٢). بالمسجد