الصفحه ٥٤ : ، فيخالونني من الساخرين
، وكانوا يسألونني : هل في بلادكم مثل ذلك؟ فأجيب مغالطا : إن لم يكن هذا فخير
منه
الصفحه ٢٤٢ : عن حاجة ألجأته إلى إخلاق ديباجته ، فيأتي عليه
حين من الدهر من غير أن يسأله : هل أنت محتاج إلى الدراهم
الصفحه ٤١٣ :
ونصف ، ومن ملول
إلى شسويك ثمانية وعشرون ميلا. وقال آخر إنّ لندن أصحّ مدن العالم هواء ، والدليل
على
الصفحه ٢٣٢ : ء يعجبهم
مثل أن تمدح بلادهم وعاداتهم.
من طبع الإنكليز
هذا وإنّ من طبع
الناس عموما إذا احتاجوا إليك أن
الصفحه ٤٣٧ : ذووا وجوه كالحة ، ومن يرهم أول وهلة
فربما حسدهم ، أو تمنى أن يكون في زمرتهم ، إذ يراهم مغازلين للنسا
الصفحه ٥ : ، إذ لا يبرم عندهم أمر من أول وهلة إلا
أن يستفرغ فيه البحث والتروّي ، فعلى قدر ما يهون عليهم ارتجال
الصفحه ١٨٣ : الجلوس
بعد طول تأمّل : «هل سورية مدينة كبيرة»؟.
إلا أنّ بلادتهم هذه
مقرونة بشيء من سلامة الصدر وخلوص
الصفحه ٢٢٧ : من التوقيف
والتعيين ما يعيى به صبر المنتظر ، إذ لا يبرم عندهم أمر من أول وهلة إلا أن
يستفرغ فيه البحث
الصفحه ٤٣٠ :
الجمعيات والمصالح الجليلة في لندرة أهلية
والحاصل أن في
لندرة جمعيات كثيرة للخير والشر ، وكل ما
الصفحه ٢٩٢ :
إقليم بنريث
ثم إن إقليم بنريث
حسن جدا لأنه يحوي جبالا وأودية ، وأعظم جباله «هل فلن» ارتفاعه نحو
الصفحه ٤٠٢ : بعض القائمات بخدمتها ، وترجمتها أيضا إلى لغتهم
، وإلى الآن لم يأتني عنها جواب ولا أعلم هل وصلت أم لا
الصفحه ١٢٣ : الطعام عندهم يستعمل غالبا في اللحم.
قلت : إني أريد
شيئا آكله ؛ فدلّني على حانوت بقربه ، فتوجّهت فلم أجد
الصفحه ٣٩٨ : الجد تشغله
شكوى الهوى إنها
شغل لمن هزلا
من رام مأثرة
فليمدحن رجلا
الصفحه ٥٦٩ : ................................................................. ٢٠٣
(ك)
ـ كتب الشرع (القانون).......................................................... ٣٨
الصفحه ٢٧٩ :
في الجانب الأيمن
على دكك عليها زرابي ، وجلست الرجال على الأيسر على دكك متقابلة من دون زرابي ،
وجلس