الصفحه ٧٦ : ؛ فأول نعت ينعته به قوله : هو
أبله ، أو هو شحيح ، فكأن قوله : «نحن المالطيين شأننا كذا» يريد به وحدة نفسه
الصفحه ١٤٦ : ، وإن طارت عنه الثياب. وبما مرّ بك من تقلّب حال الهواء تعلم أنّه لا
يحسن أن يترجم إلى لغتهم قول بعضهم من
الصفحه ١٤٩ :
الباردة ؛ لأن
الحرارة الطبيعية يتأتّى حفظها في الأولى أكثر من الثانية ، ولا أرى قوله مطابقا
للواقع
الصفحه ١٦٨ : للبرد في الصغر
، فإن ترائبهن لا تزال مكشوفة. وفي الجملة فلم أر شيئا يصدق على نساء هذا البلاد
أكثر من قول
الصفحه ١٧٦ :
معنى قول الإنكليز
إنهم هم خير من غيرهم أزواجا وغيرهم خير منهم عشّاقا.
تفشّي الأميّة في الريف
الصفحه ٢١٨ : إذا طرقه طارق قول الشاعر :
فقلت له أهلا
وسهلا ومرحبا
رشدت ولم أقعد
إليه أسائله
الصفحه ٣٢٤ : لندرة
، فإن باريس ليس مضبّة ، ووقوعه فيها نادر جدا». لكني وجدت قوله بعد ذلك غير الحق
، فإنه وقع أيضا في
الصفحه ١٧ : ، وهي أفصح من قول أهل مصر والشام ناطية ، وقابلة : أي داية. وخطر
ومخاطرة ، أي رهان ، وغرفة ، أي عليّة
الصفحه ٢٠ : وملوكهم (٧)».
وفي الختام فإنه
لا بدّ القول بأنني لّما كلّفت بتحرير هذا الكتاب ، وإخراجه إلى النور
الصفحه ٢٣ :
__________________
(١) السها : نجم بعيد
يمتحن الناس به أبصارهم. (م).
(٢) المقال : القول
والمذهب ، والمقول : بكسر الميم وسكون
الصفحه ٢٥ :
القول ماثورة ، أو
يضيف إليه فوائد تاريخية خطيرة ، ظل خاطري حائما على مورد التأليف ، وقلبي هائما
الصفحه ٥١ : ، فقال لي : لو أن عندنا حمّامات
لما كان من يستحم فيها. وقوله هذا يحتمل معنيين فإما أن يكون قد أراد أن
الصفحه ٦٢ :
السين ثاء وعليه قول الشاعر :
وأهيف كالهلال
شكوت وجدي
إليه بحسنه
وأطلت بثي
الصفحه ٦٩ : بأنه قليل الأكل وعلى ذلك قولي :
لئام إذا ما
زرتهم في بيوتهم
كرام إذا زاروك
ما
الصفحه ٧٠ : : استطارها أي : تسطيرها ، وهي أصوب من قوله استطرادها ، لأن الفعل استطرد
لا يتعدى بنفسه ، بل يتعدى باللام أو