الصفحه ١٨٥ :
من طبعهم أيضا
ومن طبعهم أيضا أن
لا يحترموا الشيخوخة من حيث هي شيخوخة ، ولا تهاب الأولاد والديهم
الصفحه ١١٩ : في داخله.
وقد أخبرني من
يوثق به أنّه شاهد فيها امرأة ورجلا قد عصب على عينيها بمنديل لكيلا تبصر
الصفحه ٧١ : : «اعلم إنه قد اجتمعت الأطباء في مثل هذا العلاج على أن تترك الطبيعة
وفعلها ، فإن احتاجت إلى معين على
الصفحه ٩٥ : ، والربيع وأزهاره فهو فاسد المزاج بعيد العلاج. وقال أفلاطون : من حزن
فليسمع الأصوات الطيّبة فإن النفس إذا
الصفحه ٣٦٥ : ، وتستعمل لها العلاج
الفلاني.
ثم سألها صاحبي
القلق بعد أن ناولها أثرا من المسؤول عنه ، فقالت له :
ـ إنّك
الصفحه ٨ : لمجتمعاتها جديدة عليها ، وهو ما
استفز فيها العصب الحضاري ، لتجد نفسها تملك ، بدورها ، الدوافع والأسباب لتشدّ
الصفحه ١٦٦ : وشدّة العصب وزرقة
العيون وصغر الأنوف ، والظاهر أن الشقرة لا تتوقف على البرد وحده وإنّما أخص
أسبابها الدم
الصفحه ٤٠٨ :
انهض إلى
المكرمات مستبقا
ولا يصدنك عائق
عنها
وإن تجد عصبة
سعت
الصفحه ٣٨ : كونها
جزيرة فإنه كثيرا ما يتعقب الصحاح بمثل ذلك. فأما قوله أولا ملط شعره حلقه ، ثم
قوله بعد فاصل والأملط
الصفحه ١٠٧ :
وبالتنهيدات تا
قلبي الريح
وهو يشبه قول لسان
الدين الخطيب :
والبحر قد خفقت
عليك ضلوعه
الصفحه ٢٦ : قولي على ضغن أو إغضاب ، وأعوذ بالله من أن أبخس الناس أشياءهم ،
فأتعمد القول فيما شأنهم وساءهم ، إلا
الصفحه ١٠٥ :
الله يظمك في
المحبة تيعي
وبقي هنا حل ما
أعجم من الألفاظ قوله ين بمعنى أنا ، وحنينا بمعنى حبيب
الصفحه ١٨٨ : الشوارب ، وتعفى اللحى فكيف التوفيق بين هذا القول وبين قول
الشّريشي أن النبيصلىاللهعليهوسلم كان يأخذ من
الصفحه ١٩٠ : أن يتزوّج بنت الوزير ، فلمّا
وصل إلى قوله «ولا أخلي روحي إلا في موضعها» ترجمها بقوله : «لا أعطي
الصفحه ٥٥ : بالملهى هنا كل موضع يكون للهو ، فيدخل فيه موضع الحكايات ، والمشي ،
والاجتماع ، ونحو ذلك. وأمّا قوله