الصفحه ١٧٩ : الطبقات حبّ الوطن والمباهاة بما عندهم من الصائع
والأحكام ، والإذعان للقوانين التي بنيت عليها معاملات
الصفحه ٤٢٨ : . ٢٩ علقة (٢٣٥) ، وطن ونصف من الربّ ، و ٥٠ رطلا من العشبة في كل أسبوع ،
وقس على ذلك. ومصروف مستشفى
الصفحه ٤٣٤ : أن يخاطب الآخر بأنه قام له هم في النفس اضطره إلى مفارقة الوطن
ومباينة السكن ، فإن المعالي لا تدرك إلا
الصفحه ٢٤ : ، ومعلوم أنّ محلّ العرب مباين لمحل العجم ، فكان أحد الفريقين إذا جاوز
محلّه فقد ظلم ، الى غير ذلك من تناقض
الصفحه ٣٠٠ : دائرة التمدن ،
وشتان ما بين تجار الفرنسيس وبين تجار البلاد المشرقية ، فإن هؤلاء لا يحسنون
الكلام إلا في
الصفحه ٢٠٢ : إلى محبوبته سكينا أو مقصا فلا يلبثان أن يفترقا ، فلا
تقبل ذلك منه إلا أن يضعه على مائدة ونحوها ، أو أن
الصفحه ٢٣٣ :
الدأب من جهة يعدّ
من المناقب ، ومن جهة أخرى لا يخلو من الذم ، فإنّ المعتقد بصدق الموصى به ثقة
الصفحه ٤٢ :
أصناف لا توجد في بلادنا ، منها صنف يقال له الفراولي وهو حب أحمر صغير بقدر ثمر
العليق حامض يصلحه السكر
الصفحه ٣٦٧ : بالطبع إلى حب الكسب ، وليست الراحة عندهنّ إلا بتحصيل المال. ومن
هذا القبيل أن الرجال من فرط عشقهم يقتلون
الصفحه ٢٦ : والإبداع ، إلا أنّ رغبتي في حب إخواني على الاقتداء بتلك
المفاخر ، هي التي سهّلت عليّ هذا الخطب وأطالت باعي
الصفحه ١٦٧ :
على الإسراف. وما
عدا هذه الأنواع الثلاثة فقلّ أن تبصر مليحا. فأمّا في باريس فلم ألحظ ذلك إلا في
الصفحه ٨٧ : ، ومن طبعهم حب
الانفراد والعزلة ، فإن أحدهم ربّما أقام شهرا تامّا من دون مشاهدة الناس استغناء
عنهم برؤية
الصفحه ٦٧ : ، فإن الغني منهم لا يكون له
أكثر من ثلاث حبّات أو أربع ، ولكن قد يكون له ستّون قميصا وعشرون سروالا من
الصفحه ٦٦ :
تستهدي (٦٥) منه.
أمّا حلي النساء
فالذهب غالبا للأغنياء ، والفضّة للفقراء إلا أنه قلّ أن ترى
الصفحه ٣١٠ : بقتلي حالة كوني لست من
رعيتها ، ولكن إذا كان رضاها في موتي فأهلا به ، ألا وإنّ نفسا لا تسمح لجسمها بأن