الصفحه ١٤٤ : يكون ستّ عشرة ساعة ونصفا ؛
فيكون الليل كلّه كالشفق إلا أن يلبس الجوّ الغيم والدكنة.
ولنذكر لك جملة من
الصفحه ٥١ : للجسم وأنظف ، ولعمري
ليس السبب في عدم الحمّامات هنا إلا رداءة الهواء ، فإن من كان في محل دفيء وخرج
منه
الصفحه ٢٢٨ : .
إلا أن الإنكليز
غالبا قد فرعوا من هذا الأصل فروعا لا تناسبه منها : أنّهم يعاشرون من يكون له
عنده مصلحة
الصفحه ٢٦٦ : على ذكر أحد المسيحيين ، وحذا
على حذوه كثيرون من أهل إنكلترة وفرنسا ، غير أن مؤلف يوحنّا غزي في هذا
الصفحه ٢٧٥ : القرية إن هو إلا بابا لو استطاع
، إلا أنّهم أكثر حشمة وعفّة من قسيسي فرنسا ، وأخص أسباب ذلك هو كونهم
الصفحه ٢٨٩ : أجل فلا يمكن للأجير أن يخليه إلا
لأسباب ، ومع هذا الزحام والضجيج فلم يكن من شيء يرنى إليه إلا بنتا
الصفحه ٣٦٢ : عند البزّازين
، ولا سيّما الحرير أحسن مما يوجد بلندرة إلا الكتان ، فأما الملابس المخيّطة فليس
لعمري من
الصفحه ٣٨٠ : قال :
ـ لقد أطلعتني على
أمور لم يكن أحد يعرفها إلا الله تعالى وإلا أنا ، وإنّي أول من صدّق بأنها
الصفحه ٤٢١ :
جماعة تعرف جماعة
الطنل ، ومعنى الطنل القبو أو السرب ، أو النفق ، ويقال إن نقر ذراع واحد منه في
بعض
الصفحه ٤٩٥ : كثيرا ، إلّا أن ملوك
البحر أولئك كانوا على جانب عظيم من الجهل والجفاء ، وكانوا وهم على أصنامياتهم
ينظرون
الصفحه ١٤٦ : فيه إلا أنّه في الواقع
من أنحس الشهور ، وذلك لانقطاع الفاكهة والبقول فيه إلا ما ندر. وفي أوله تدور
الصفحه ٢٥٥ :
يمكن له أن يطلّق
امرأته برفع دعواه إلى مجلس المشورة ، فإن الطلاق من الأمور الصعبة هنا ، ولا يمكن
الصفحه ٢٩٨ : قبلهم من العز والمنعة ما شغل الألسن بالمدح والثناء
، إلا أنهم جميعهم عملوا كما يعمل الناس في عصرنا هذا
الصفحه ٣٨ : من لا شعر على جسده ، وقوله في أول المادة الملط الخبيث لا
يرفع له شيء إلا سرقه ، ثم قوله عند الآخر
الصفحه ٨٣ : ؛ فإنها عندهم لا تقبل التبديل والتحريف وكل عادة من عاداتهم تقوم مقام
سنّة إلا أن بيداء أصولهم وأحكامهم