الصفحه ١٧٧ : ، ولكن قلّ منهم من
يفهمها. وقد جرى مرّة ذكر ذلك بحضرة جماعة ادّعوا بأنّهم لا يفوتهم شيء من فهم
الكتاب
الصفحه ٤٧٦ : منهلا عذبا لكل وارد ، وما أحسب
جمود الإنكليز الذي يصفهم به أهل باريس إلّا من هذه الحالة التي تفاوت فيها
الصفحه ١٥٨ : به فلم يشهر إلا في القرن الرابع عشر ، وأول من أجرى ذلك رجل من
نابولي اسمه فيلافيوجيوجيا. وقال آخر لم
الصفحه ٤٠٧ : كان قدم
لمعاطاة التجارة ، ومما أعجبني منه كرمه وسعة اطلاعه ، فقلما يرد ذكر شاعر إلا
ويروي عنه ، أو
الصفحه ٢٣٤ : : ألا إني فاعل بهؤلاء القوم أمرا يسخر منه كلّ من يسمع به ، ثم عمد
إلى كيس وجعل فيه دنانير من ذهبهم
الصفحه ١٢٧ :
عمر السمكة بعد
صيدها أطول منه قبله. ولكن ربيب الثلج هذا لا وجود له إلا في المدن.
الغنى والفقر في
الصفحه ٣٧٥ : ، ثم لم يشعر ذات يوم إلا والنار تضرم في أطرافها ، فلحقه
من ذلك الفشل ، فاضطر إلى إخلائها فلحق به جيش
الصفحه ٤٦٠ :
عديدة على سبيل الاختصار والغموض ، إلّا أن أهل عصره لم يبالوا بذلك ، وكذلك ذكر
بالتدقيق بعضا من مخترعاته
الصفحه ٤٨٦ :
التي يلبسونها في
النهار ، ومع ذلك فإن هذين المحلين إذا قيسا بغيرهما من البيوت المجاورة لهما كان
الصفحه ٤٠٠ :
لم يبق حسن بها
إلا وقد كملا
ما لاح من باعث
فيه لها دعة
إلا وبادره من
يومه
الصفحه ٣٨٨ :
«السابع» تولية
المراتب من يستحقها ، فإن دولة فرنسا لا تولي جاهلا مربة إلا ما ندر ، فأما عند
الصفحه ١٩٠ : لعبّاد النبي من
خلاص في هذه الدنيا ، ولا في الآخرة إلا بجهاد الكفار» فانظر إن كان المسلمون
يقولون : إن
الصفحه ٣٩٤ : غير
مقصود ، إلا أنهم لا يصعدونه غالبا إل في يوم ذي سكون ، وما يقال من أن الناس
يصعدون ويسافرون في
الصفحه ٤٩٢ :
يقول قائل لا خشية
له من الله إنه إنما أعطانا إياها ليبلونا بها ، أفليس هذا يفضي إلى أن نجعله
الصفحه ٧٥ :
ونحوه ، وجميع
نسائهم مقتصدات ونشيطات إلى العمل وقلّ منهن من تتعاطى التجارة.
ومن طبعهم جملة