الصفحه ١٨٢ :
العقل سوى نصف
المكتسب ، ونصف الغريزي لما أخطات ، تلك صفته من القديم.
فقد روي عن شيشرون
أنّه قال
الصفحه ١٩٩ :
منهم «فلو» ،
وربّما كان أيضا من غير القسيسين. فإنّ كلّ من نبغ في علم من العلوم أجري عليه
الرزق من
الصفحه ٢٣٨ :
أغناه ذلك عن حلس
الجاء. ولا شكّ أن الفضل بغير جلاء خير من الجلاء بغير فضل.
وقد كنت ترجمت
نبذة من
الصفحه ٢٦٢ :
البقر ودجاج ،
خيّرتك السيدة أيّهما تريد ، فإذا تناولت من لون سقطت شفعتك من الثاني ، وندر أن
تعطيك
الصفحه ٢٦٤ :
يرى فيهن. ومن عادة العجائز أن يتزينّ بما لهنّ من الحلي والجواهر والشعر العارية
، وليس ذلك من عادة
الصفحه ٢٧٤ :
أيضا ، وطالما
تظلم أهل الكنيسة المتفرّعة من أداء العشر لها ، فلم يجد ذلك نفعا ، ولا يسمح
للكنيسة
الصفحه ٣٤٤ :
شيئين ، ومما يعجب
منه في باريس الدكاكين التي يباع فيها المربيات والشراب وذلك لنظافتها وأنوارها
الصفحه ٣٥٧ :
مدافع غنمها
الفرنساوية من بروسيا والجزائر وعنّابة ، وطول المارستان ٦١٢ قدما ، وفيه مكتبة
نفيسة
الصفحه ٣٨١ : الأصوات. واتفق مرة أنها أمرتهم بالزحف على البلد من جهة
يمين الشط ، إلا أن أحد الضباط ممّن لم يكن له إعتقاد
الصفحه ٣٩٦ : ومكان.
والتملك في إنكلترة
على أربعة أنواع :
«الأول» أن يكون
شبيها بالإجارة إلى مدة معلومة من السنين
الصفحه ٤٤٦ :
برمته ، وإنما
ينسخ منه جملا ، ولا أن يستصحبه ، ولا أن يطلب كتابين في تذكرة واحدة ، وقد بلغ
عدد
الصفحه ٤٨٩ :
من القطن ، ولا الجديد من القديم المصبوغ ، ولا المخيط من الملصق!؟ وأن المومسات
يتطاولن على الرجال
الصفحه ٤٩٨ : إحداث الورق
، فقال فلتير إنه كان في القرن الحادي عشر ، إلا إنه كان مشهورا في الصين من عهد
لا يعلمه إلا
الصفحه ٥٠٢ : إيطاليا النضيرة ، ولا في
رياض الشام الأنيقة ، فأخال أن بين كل كلمتين منه دخانا متصاعدا ، وظلاما متكاثفا
الصفحه ١٦ : الأمّة من اليقظة ، والإصلاح الشامل في كافّة مناحي
الحياة ؛ للّحاق بركب المدينة الحديثة على أساس من