الصفحه ٣٦٦ : تقوله هؤلاء
النساء لم يكن بينهن وبين الأنبياء من فرق ، اللهم إلا أن نقول إنّ إنباءهن غير
وارد في
الصفحه ١٤٧ : يفكر الإنسان إلا في الاصطلاء ، ولا تزال تسمع من كلّ من
تلقاه لفظة البرد ، وإذا تفوه بها فرك يديه وتأفّف
الصفحه ٩٠ : غيرهما إلا أن أنغامهم
خالية من ذلك.
ألحان الإفرنج
أمّا ألحان
الإفرنج فلا يطرب لها منّا إلا من ألفها
الصفحه ٤٧٧ :
قلت قد أشرت في
وصف باريس إلى بعض ما بينها وبين لندرة من الفرق في السكنى والمعيشة ، والآن
أستوفي ذلك
الصفحه ١٠٢ : وغيرهم قاصرون عن اللحاق بأهل العربية الفصحى ، ولكن ما منهم إلا من
يشعر بقصوره عنها ، ويدري عظم التفاوت
الصفحه ٢٣٩ :
عرف الشرع هنا هو وليّ أمر المرأة فلا يسوغ لها أن تبرم أمرا خطيرا من دون إجازته
إلا أنّ عرف العادة
الصفحه ١٣٤ :
مليونا من الغنم ،
ومن كلّ من العددين يحصّل قدر من الصوف متساو إلا أنّ غنم فرنسا يحصّل من لحمها
أقل
الصفحه ١٨٢ : : إنّ أبله الأسرى الذين جيء بهم إلى رومية هم الذين أخذوا من بريتانية
والتمس من صديقه أطيقوس ألا يشتري
الصفحه ٢٩٧ : ، ليسلموا من عدوى البلاء الذي كان فشا بين جيرتهم ، فانقادوا له فلم يبق
إلا من قصّ شعره وأتحفه به ، فأخذ تلك
الصفحه ٣٢٤ : السنة الثانية وأنا مقيم فيها من دون أن يعلق بأذيالي من قطر
آخر ، إلا أنه لا يدوم طويلا كما يدوم ضباب
الصفحه ٣٦٣ : الدخل والخرج فلا يمكن لأحد أن يشتري شيئا من المأكول والمشروب ما عدا
الخمر إلا من أيديهن ، وإن تكن
الصفحه ٢١٣ : الإسلامية ،
ومع ذلك فيمكن أن يقال : إنه ليس أمر من الأمور المتعارفة إلا وهو مقيّد بحكم من
هذه الموارد
الصفحه ٣٥٤ : الذي وضع فيه أول إنشائه
خمسة وأربعين مليونا. قلت لم تتداول الكواغد التي قيمتها أقل من ذلك القدر إلا بعد
الصفحه ٢١٤ : أغراه بتزويج ابنته. والبارع من هؤلاء الفقهاء لا يباشر دعوى من
الدعاوى الخطيرة إلا إذا قبضت كفّه على
الصفحه ٣٠٥ :
على مسامع أهل
القرون الخالية لعدّوه من الخزعبلات المفتعلة ، إلّا أن هذه العملية لم تنشأ عرضا
أو