الصفحه ٤٠٩ :
من أحبّ المعروف
فليكرم الض
يف بإيناسه
وإبلاغ سوله
ليس يبغي
الصفحه ٤١٥ : اليوم أي سنة ٦٢ أو أكثر ،
فكان فيها من السكان مليون وثلاثة أرباع ، ومن المساكن ٠٠٠. ١٦٠ فصار فيها من
الصفحه ٤٢٠ :
ودافعوا عساكره من
الساعة التاسعة صباحا إلى السابعة ليلا ، فلما رأى منهم الجلادة والثبات ابتدأت
الصفحه ٤٢٣ :
سوّاق العواجل في
كل من لندرة وباريس
وسواق العواجل في
لندرة ذوو شطط وجفاء ، فإنهم يتقاضون الغربا
الصفحه ٤٢٧ : مخصوصة
للأدواء كالجدري والسل ونحوهما. ٥٠
موزعات عمومية (وهي
المواضع يعطى منها الدواء). ٣٥
جمعيات
الصفحه ٤٣٠ : يدار فيها من المصالح الجسيمة والمساعي
الجليلة ، فإنه يكون بواسطة جماعة لا بواسطة الدولة ، بخلاف مصالح
الصفحه ٤٤٤ : بد وأن يعرضوه على مجلس الأعيان ، وللملكة أن تبطل
حكم المجلسين ، ولكن قلمّا تتجرأ على ذلك.
ولكل من
الصفحه ٤٥٠ :
الإسبانيول في
يوكاتان وأكثروا منه ، وفي سنة ١٥٦٥ جلب إلى بلاد الإنكليز ، فكان يصنع فيها أولا
لأجل
الصفحه ٤٥٥ :
، وحيث أن أمامهم قد ذكر اسم الأسقف فلا بد من وجود مسماه ، ولكني أرى شيئا على من
يعيّر غيره شيئا وهو متلبس
الصفحه ٤٥٧ : برهام تزوج أمرأة هندية ، نعم إن قدماء البراهمة كانوا
يحرقون أنفسهم ، ولكن إنما كان ذلك ليتخلّصوا من مضض
الصفحه ٤٥٩ :
، ولو كانت هذه الدار في باريس لكنت ترى عندها جوقا من العسكر يحرسونها ليلا
ونهارا.
ما بلغته دولة
الصفحه ٤٦٩ : ، قال
فيه بعضهم قد لزم لترميمه وتصليحه ٠٠٠. ٥٠ ليرة ، مع أنه لا يصلح لسكنى الملوك ،
وبني فيه قنطرة من
الصفحه ٤٧٢ :
للملوك منها ،
فنقول إن إيراد الملكة في السنة ٠٠٠. ٣٨٠ ليرة ، ولكن لا يدخل في كيسها من ذلك كله
غير
الصفحه ٤٩٤ : جونيوس أن مخترع الطبع هو يوحنا كستر من هارلم ، طبع على خشب كتابا فيه
حروف وصور على وجه واحد ، وذلك في سنة
الصفحه ٩ :
من موقعه الأدنى
على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى
قلب