الصفحه ٢٤٧ :
لا يغني عند
الفرنسيس نقيرا.
اتّصافهم بالكبر
والعجرفة
هذا وإني سمعت من
كلّ من عاشرته وقد عاشر
الصفحه ٢٧٣ :
أمّا أهل الكنيسة
المتفرّعة فهم أشدّ تحمّسا وتصلّبا من أولئك ، فقد يعظون الناس في الطرق والحقول
الصفحه ٢٧٦ :
هاتين المدينتين
الآن فيهما من البغايا ما يكفي أهلهما وغيرهم معهم. ولو قال : إن أخصّ أسباب ذلك
هو
الصفحه ٢٨١ : يأل المأمورون بجلده جهدا ، فكان فوكس يتضرع
إليهم أن يزيدوه من هذه النعم لصلاح نفسه ، فما ردوا طلبته
الصفحه ٢٩٠ :
الانتقال من القرية إلى كمبريج
وإن عليّ بادي بدئ
أن أكلم كاتب الجمعية وأخبره بما أصابني ، فلما
الصفحه ٢٩١ : تذكرت ما وعدت به صديقي دكطر نيكلسن ، فمن ثم سافرت
إلى لندرة ومنها إلى دارنكطون ، فبلغتها بعد نحو اثنتي
الصفحه ٣٠٥ :
على مسامع أهل
القرون الخالية لعدّوه من الخزعبلات المفتعلة ، إلّا أن هذه العملية لم تنشأ عرضا
أو
الصفحه ٣٢٢ : وبقربه ملك آخر يحمل ساعة رملية يقلّبها عند انتهاء
الدقات الأربع ، وكان بها أيضا ديك من ذهب يصفق بجناحيه
الصفحه ٣٤٨ : التولري ، يجوز
الناس من هذه إلى تلك ومن تلك إلى هذه ، وفي هذه الساحة حوضان كبيران وسع كل منهما
خمسون قدما
الصفحه ٣٤٩ : بالمرّة. وفي هذه الساحة نحو خمسة
وعشرين عمودا لها قبب في أعلاها ، وهي مضلّعة مذهبة ولكل منها جناح يقلّ
الصفحه ٣٦٦ : تقوله هؤلاء
النساء لم يكن بينهن وبين الأنبياء من فرق ، اللهم إلا أن نقول إنّ إنباءهن غير
وارد في
الصفحه ٣٦٩ : ، فإن قلت كيف يأكله والحاكم من ورائه؟ قلت ليس في كل الأمور يمكن استحضار
الحاكم أو الاستغاثة به ، ألا ترى
الصفحه ٣٧٥ : ،
فلم يجد ممانعا له حتى بلغ مدينة المسكوب ، فلما أشرف عليها هو وجنده تعجبوا من
كثرة ما فيها من الكنائس
الصفحه ٣٨٢ : ، إذ كانوا هجموا من دون علمها وقد هلك منهم كثير ،
فاشتد غيظها ، وتقدمت الجند بنفسها ، وأخذت تحض على صدق
الصفحه ٣٨٦ : ء جميع الذين تسببوا في إهلاكها سواء
كانوا من الفرنسيس أو الإنكليز ، على أن موتها لم يفد الإنكليز فائدة