الصفحه ١٢٠ : عظيما لمن لم ير مثله من قبل.
مدينة ليون
ثم بلغنا مدينة
ليون بعد سفر نحو أربع ساعات لم يغب فيها عن
الصفحه ١٢١ :
بالدليجانس (١١٤) فبلغنا برجا في الساعة السادسة من اليوم الثاني ، ومنها
سافرنا في سكة الحديد إلى
الصفحه ١٢٥ :
بأرض فرنسا.
ونقلت من جرنال
التيمس : إنه يوجد في إنكلترة وإرلاند أربعة وخمسون قاضيا في المحاكم
الصفحه ١٢٦ :
بترجمتي فيها كانت من أنحس قرى الإنكليز ، على أن جميع قراهم لا تليط بقلب الغريب
لما سيأتي.
متاعب الإقامة
الصفحه ١٤٠ :
النار والنور.
أمّا العاجزون
والسّقط فإنّهم يمكثون في المستشفى ، ويقوم بنفقتهم القادرون من
الصفحه ١٤٢ :
أعظم منارة في إنكلترة
أعظم منارة بنيت
في إنكلترة ممّا يجدر بأن يعدّ من عجائب الدنيا منارة ادسطون
الصفحه ١٤٣ : أنّهم لم يعدّوا منها سدّ الصين ؛ فقد قال فلتير : إنّ دورته مسافة ألف
وخمسمائة ميل ، مرتفعا على جبال
الصفحه ١٨٣ :
فقال : «من أي
البلاد»
فقلت : «هو»؟ أي
من؟ أريد من تعنى؟
فقال : «آه من هوه!
معتقدا أن هو اسم
الصفحه ٢٠٤ : الجلاجل ، فإذا سمع ذلك منه ثلاث
مرّات كان الموت بعدها لا محالة.
ومن النوادر هنا
أن رجلا كان يماشي زوجته
الصفحه ٢٠٨ : : من هو؟
قال : هو الذي
شفاها بعد أن عجزت عنها الأطبّاء. قلت : كيف أراك وجهه؟
قال : أخذ نعل فرس
الصفحه ٢١٤ :
حبس إلى أن ينظر
فيها ، وحينئذ يرخصّ للمذنب في أن يطلب كفلاء يكفلونه فيخرج من السجن ، ويتعاطى
الصفحه ٢١٧ : عادتهم في
المكاتبة إذا أراد أحد من الأعيان أن يكتب إلى شخص يجهله أن يقول : فلان يسلّم على
فلان ، ويسأله
الصفحه ٢٣٥ : البلاد ليس لهمحظ من الكياسة كما عرفت ممّا مرّ بك ، ولا تكاد خلائقهم
وعاداتهم ترضي أحدا من البشر ممّن كان
الصفحه ٢٤١ :
ثم قلت له : إذا
طلبته في الليل فهل أقوم من الفراش وأحمل اللحاف إلى البستان؟ قال بل تدخّن في
حجرتك
الصفحه ٢٤٤ : : خذه مباركا عليك فإنّي لأرجو أن أجد من ضربه كثيرا.
تهكّم الإنكليز بالإرلنديين
ولأهل إرلاند
حكايات