الصفحه ٤٧٤ : دولة أميريكا فقد كانت قبل هذه الحرب الأخيرة على غاية
من الاقتصاد ، فكان دينها نحو ٠٠٠. ٠٠٠. ١٠ ليرة
الصفحه ٤٨٥ : ذلك عند الكلام على أخلاقهم
وأحوالهم. وإنما نقول هنا إن هؤلاء الأماجد يسكنون في حارات معلومة من المدينة
الصفحه ٤٨٧ : ء بلده ، ونحو ذلك مما يمكن لكل أحد أن يصنعه؟ فهل
لهذا من تأويل أخر سوى أنكم يا أهل لندرة خرق حمق أو
الصفحه ٤٩١ : ، وكاتب جملها السياسية يعدّ من أعظم أدباء الإنكليز ، ومرتبه في السنة أكثر
من ألف ليرة ، وهذا الجرنال هو
الصفحه ٥٠١ :
تدل على فكر لهم
وروية ، فلمثل هذه الحال يدّخر قول الإنكليز في التوبيخ : ألا تستحي من نفسك. نعم
إن
الصفحه ٥ : بمحضر شهود ، وقبض منه ما يؤذن بصحّة البيع ، وتخلّص
بعد ذلك من تبعتها.
وفي أخبار العالم
ما نصّه : رجل
الصفحه ١٢ :
ولد فارس بن يوسف
الشدياق في عشقوت من أعمال كسروان سنة ١٨٠٤ م ، ثم انتقلت به أسرته إلى الحدث
بجوار
الصفحه ٣٢ :
والإقدام ، وأوّل
ما استولى عليه من الجزيرة عند محاصرته المسلمين بها برج صانت المو ثم قوي عليهم
الصفحه ٣٨ :
في هواء مالطة
ومنازهها وغير ذلك
إنما قدمت هذا
الفصل من كلامي لأهميته فإن العافية خير ما ملك
الصفحه ٧١ : ، وعندي إن الزواج من دون مشاهدة البنت ومعرفة أحوالها من
أضرّ ما يكون ولا سيّما عند النصارى لعدم إباحة
الصفحه ٧٢ : . وآفة نسائهم حسن الخلق دون حسن الخلق فإنّ المرأة تجري وراء من
به صباحة دون مبالاة بالعواقب ، فلا يهمها
الصفحه ٧٤ :
العساكر شيّعت
جنازته ، وآلات الموسيقى معزوف بها وراءها ، والجند مصاحبة لها ، فإذا فرغوا من
دفنها
الصفحه ٨٣ : ، وما زالوا مذ ذلك الحين يلحفون في طلب حاكم من مذهبهم حتى
صدر أمر من الدولة بعزل الحاكم المذكور ؛ فجاءهم
الصفحه ٩٤ : مطلق الصوت عندنا غير معروف عندهم ، ومن الغريب أنه مع كثرة ما
عندهم من الآلات والأدوات فقد فاتهم العود
الصفحه ١١٠ :
عاقبة ، وكالباقية
كقوله تعالى : (فَهَلْ تَرى لَهُمْ
مِنْ باقِيَةٍ)(١٠٨) أي بقاء ، وكالكاذبة كقوله