الصفحه ٢٦٩ :
الأرنب منتنا ،
فقال : لا تعد تذكر لفظة منتن ، فإنّها قبيحة تشمئز منها المسامع ، فقلت : ما دمتم
الصفحه ٢٩٢ : ثلاثة آلاف
قدم ، وهو مخصوص بمعادن الفحم. وأهل البلد نحو سبعة آلاف ، وفي أول يوم من أبريل
حشدت الناس في
الصفحه ٢٩٨ :
الأشراف من
الإنكليز حبرا (٢٤٥) منه.
الأمم والتجارة
وقال فلتير : لم
تقم أمة قوية في التجارة
الصفحه ٣١٧ :
فيبرز من تحته شعيرات من عند أفوادهن على زي نساء اليهود ، وسحنهن كسحن الرجال ،
وأقبح منهن النساء اللائى
الصفحه ٣٣٢ :
إدارة هذه المدارس
قلت أن كثيرا من
هذه المدارس والمكاتب يديره القسيسون فلا يأخذون من المتعلم إلا
الصفحه ٣٤٣ :
وخلال (٢٨٦) لتنظيف أسنانه ، والخاصة من أهل باريس يأكلون مرتين فقط
الفطور أو الغداء ، وهو في الساعة
الصفحه ٣٤٦ :
أظرف المحال
للقهوة. وفي طرف البلفار عمود شاهق من المرمر في قنته تمثال ملك من نحاس ، واقف
على كرة
الصفحه ٣٥٤ :
دقيقة ستين دينارا
وثمانين ريالا ، وفيها دنانير من عهد جميع ملوك فرنسا ، وفيها أيضا يطبع على
الصفحه ٣٩٠ : عن المفتري ، وعند
الإنكليز يلزم المصروف أو يطلق الجاني ، وعلى كل نوع من الضرب قصاص. وعند الإنكليز
الصفحه ٤٠٢ : المخاطب بحسبما
يرونه صوابا. وفي الجملة فإن نظم القصائد سواء بالعربية أو غيرها أسهل من تقديمها
للممدوح من
الصفحه ٤١١ :
إنجاز كتاب
الفارياق
ثم ورد إلي كتاب
من الخواجا روفائيل كحلا يؤذن باستتباب حروف للفارياق ، فسافرت
الصفحه ٤١٧ :
عمود نلسون
قلت : قال بعض إن
عمود نلسون هو من حجر جلب من بورتلاند ، وكان نصبه في سنة ١٧٤٣ ، وعليه
الصفحه ٤٤٨ :
عشرة سنة من دون
مقاساة ألم ، ولم تزل أجسامهما متّحدة. وفيه شكل أحشاء نابوليون مظهرة لانتشار الدا
الصفحه ٤٥١ : لتبليغ الرسائل وغير ذلك. قال والمحسوب أنه من كل ٢٠٠ رسالة ترجع واحدة إلى
مرسلها لعدم العلم بمقر المرسل
الصفحه ٤٦٧ :
من المباني العظيمة
كلدهال
ومن ذلك كلدهال
وقد تقدم ذكره ، وهو ديوان أحكام الستي فيه توقيع بخط