الصفحه ٤٨٣ :
الحوافل ، فإن جعل
هذه يبلغ في السنة ٠٠٠. ٣٠٠ ليرة والسير في الأول لا ينفق فيه أكثر من ٠٠٠. ٣٠
ليرة
الصفحه ٤٩٥ : كثيرا ، إلّا أن ملوك
البحر أولئك كانوا على جانب عظيم من الجهل والجفاء ، وكانوا وهم على أصنامياتهم
ينظرون
الصفحه ١٧ :
وحليّهم ،
ومراقدهم ، ومجالسهم ، إلى غير ذلك من شؤون حياتهم المختلفة.
ثم يفرد فصلا
خاصّا لحكومة
الصفحه ١٩ :
كانت من الأسباب
التي حفزته إلى تقرّي هذه المدنيّة وفحصها عن كثب. يضاف إلى ذلك معرفته بالشيخ
رفاعة
الصفحه ٣٥ :
فولّى عليها الفرسان من نظام مار يوحنا برضى الأهلين واتفاق دول أوربا ، وكان قد
جرى هذا النظام عندهم أولا
الصفحه ٤٠ :
ومن جملة الأسباب
التي تجعل شتاها عارما (٢١) مكروها كون بنائها من حجر رطب لو جعل في مقمأة (٢٢) بضع
الصفحه ٤٩ :
يتبوّؤها (٣٧) الإنكليز أجراس صغيرة مدلاة بأسلاك حديد نافذة في الغرف ،
ويتّصل بها شرائط من حرير
الصفحه ٧٧ :
مع أن لدولة
الإنكليز في هذه الجزيرة عدّة سفائن حربية نفقة كلّ منها في اليوم نحو مائتي ليرة
، وترى
الصفحه ٧٩ : القربان ، ويقيمون لها كفلاء من الرجال والنساء
ممّا عرف بالأشابين ، وقد عمّدوا مرّة جرسا في كنيسة صان باولو
الصفحه ١١٥ :
من مالطة إلى إنكلترة
مسينة
أقول بعد الحمد
لله إنه في الساعة العاشرة من صباح السبت الموافق
الصفحه ١١٩ : في داخله.
وقد أخبرني من
يوثق به أنّه شاهد فيها امرأة ورجلا قد عصب على عينيها بمنديل لكيلا تبصر
الصفحه ١٢٢ :
السفينة نحو خمس
ساعات إلى لندرة ، والسفر فيه بهيج من جهة أن السفينة تسير فيه سيرا خفيفا لا
اضطراب
الصفحه ١٢٧ :
عمر السمكة بعد
صيدها أطول منه قبله. ولكن ربيب الثلج هذا لا وجود له إلا في المدن.
الغنى والفقر في
الصفحه ١٣٣ : اللغة
أهملوا هذا الحرف بهذا المعنى ، والضمير في زاده يرجع إلى التجدير المفهوم من
الفعل ، وهو ردّ على
الصفحه ١٤١ : . قالوا : وعلى هذا الأصل بنيت بيوتنا بحيث إذا
تبوأها أحد لا يحب أن يخرج منها ، ولا سيّما وضع مواقدهم