الصفحه ٣١٩ : بثّ رقم الحساب العربي في
أوربا ، وأول من عمل ساعة ذات رقاص.
في الإبداع
والاختراع
وقال فلتير : أول
الصفحه ٣٢٠ :
حتى أن فيليب
الملقب بالأزهر منع النساء من ذلك. وكان أهل بولادن يقتلون أولادهم إذا جاءوا
ناقصي
الصفحه ٣٢١ :
ونهارا ، ويجعلها
في قرن رقيق شفاف صونا لها من الريح. ولم يعلم عمل الساعات الدقاقة إلا بعد موته
الصفحه ٣٤١ :
لندرة لا يكون إلا
مرحاض أو اثنان فهي من هذا القبيل أنظف وأدنى إلى الصحة.
«السابع» أن مداخن
باريس
الصفحه ٣٥١ : على ألف وأربعمائة وست صور من صنع أهل إيطاليا وإسبانيا وفرنسا. وهناك
محل آخر يحوي أربعمائة وستا وأربعين
الصفحه ٣٦١ :
قصر صان جرمان
ومن ذلك صان جرمان
، وهو على بعد خمسة فراسخ من باريس ، أو سفر ساعة في السكة الحديد
الصفحه ٣٦٢ : عند البزّازين
، ولا سيّما الحرير أحسن مما يوجد بلندرة إلا الكتان ، فأما الملابس المخيّطة فليس
لعمري من
الصفحه ٣٦٣ : الدخل والخرج فلا يمكن لأحد أن يشتري شيئا من المأكول والمشروب ما عدا
الخمر إلا من أيديهن ، وإن تكن
الصفحه ٣٧٧ : بهم لاستخلاص أورليان ، وكانت حينئذ تحت حصار الإنكليز ، فلما بلغت البلد
ألقت خطابا بليغا على من معها من
الصفحه ٣٨٠ : قال :
ـ لقد أطلعتني على
أمور لم يكن أحد يعرفها إلا الله تعالى وإلا أنا ، وإنّي أول من صدّق بأنها
الصفحه ٣٩٣ :
الألماس قدر
الكبير منها نحو الجوزة ، تبلغ قيمته فيما قيل ٠٠٠. ٠٠٠. ٣ ، وكان فيه أيضا صوان
لحلي
الصفحه ٤٢١ :
جماعة تعرف جماعة
الطنل ، ومعنى الطنل القبو أو السرب ، أو النفق ، ويقال إن نقر ذراع واحد منه في
بعض
الصفحه ٤٤٥ : .
ويوجد فيه أيضا حجارة سقطت من الجو بعضها سقط في سنة ١٧٩٠ وبعضها بعد ذلك بأربع
سنين وبخمس. وفيه جميع
الصفحه ٤٦١ :
واعلم أن أول من
عرف فنّ الإبحار أي ركوب البحر هم أهل فينيقية ، وذلك منذ سنة ١٥٠٠ قبل الميلاد.
وأول
الصفحه ٤٧٥ :
يعفو عن ذوي
الجنايات ، وأن يخصّ من شاء بالشرف والألقاب السنيّة ، وأن ينصب الحكّام ويولّي
الوظائف